دراسات في التفسير الموضوعي للقصص القرآني
دراسات في التفسير الموضوعي للقصص القرآني
تحمیل
البحث في دراسات في التفسير الموضوعي للقصص القرآني
عدد النتائج : ٤٢١ الصفحه ٢٨٩ : الرجل الصالح يحفظ فى ذريته ، وتشمل بركة عبادته لهم فى الدنيا والآخرة
بشفاعته فيهم ، ورفع درجتهم إلى أعلى
الصفحه ٣٧١ : يَرْجُمُوكُمْ أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي
مِلَّتِهِمْ وَلَنْ تُفْلِحُوا إِذاً أَبَداً) [الكهف : ٢٠]
أى إن علموا
الصفحه ٣٧٧ :
ثم إنهم فى هذه
المنامة يتقلّبون كالأيقاظ الأحياء ، بإرادة الله تعالى ، وأمره الكونى
الصفحه ٤ : الرأى أن ذلك من مكرور القول. فما وجه البلاغة فى هذا
التكرار لقصص الأنبياء؟
إننا إذا نظرنا
نظرة فاحصة
الصفحه ٣٠ : به بقدر الطاقة ، ويحتاج فى هذا إلى علم الإعراب ، وعلم الأساليب (المعانى
والبيان) ، ولكن مجرد العلم
الصفحه ٥٦ :
وهناك غير هذه
الآثار ، آثار أخرى ظهرت فى الاتجاه التفسيرى ـ فى هذا العصر الحديث ـ نشأت عن
عوامل
الصفحه ٦٠ : فيه هو المصحف ، لأجمع الصور الفنية فى القرآن ، وأستعرضها ، وأبين
طريقة التصوير فيها ، والتناسق الفنى
الصفحه ١٥٢ :
* وأن الأرض
خاصة ، والكون وما فيه عامة ، مسخّر لبنى آدم ، ومذلل لهم ليتمكّنوا من تحقيق هذا
الصفحه ١٥٤ :
كما تضع الفاصل بينه وبين المذاهب المادية ، التى ترى فى الحياة الدنيوية
الاستقرار الكامل ، والمتاع
الصفحه ٣٢٨ :
الوقوع فى الظلم ، وإن كان الحاكم لا بد أن يكون مدركا للحق ، فلا بد من
عنصر العلم ، وإبعاد الهوى
الصفحه ٧ :
سلطان ـ بل فيه إثبات الوحدانية أمام الذين يدّعون ألوهية المسيح ـ عليهالسلام.
واقرأ قصة عيسى
الصفحه ٣٣ :
ومن البديهى
لدارس القرآن وتاليه ، أن يعلم من الآيات المتفرقة فى سوره ، والمنتشرة فى أنحائه
، ما
الصفحه ٦٣ : توضيح الفرق بين الطريقة المعهودة فى التفسر ، وبين
منهجنا الحديث ، الذى يتناول النص القرآنى فى جوّه
الصفحه ٦٤ : القرآن الكريم كله وحدة واحدة ، يتصل أوله بآخره ، وآياته ببعضها ، رغم اختلاف
مواضعها وسورها فى القرآن
الصفحه ٦٩ :
وأرسخ لفهم القرآن ، وإعلاء كلمة الله ، فكان لا بد من الاتجاه إليه ،
نستوحيه فى كل شأن من شئوننا