الصفحه ٢٥٨ : لهم : إن كان من تلقاء نفسى تصديره على الفصاحة ،
فافعلوا فى قصة يوسف ما فعلت فى قصص الأنبيا
الصفحه ١٣٨ : ، فأول ما بدا منه عورته ، فلما نظر إلى عورته جعل يشتد فى الجنة ،
فأخذت شعره شجرة ، فنازعها ، فناداه
الصفحه ٣١١ : وخمسون سورة ، فى خمسين منها ذكر ما يكون من بختنصّر وأهل
بابل ، وفى خمسين منها ذكر ما يلقون من الروم من
الصفحه ٢٦١ : الله
وحده ، ولا تشركوا به شيئا ، ما لكم من إله غيره ، هو الذى خلقكم ، وخلق كل شىء
لكم ، قد جاءتكم بينة
الصفحه ٢٨٧ : المبررات التى من أجلها فعل ما فعل : من خرق للسفينة ، وقتل
للغلام ، وإصلاح للجدار ، وتوضيح ما أشكل أمره عليه
الصفحه ٢٦٧ :
قال
السدى : لا يحملنكم
عداوتى على أن تمادوا فى الضلال والكفر فيصيبكم من العذاب ما أصابهم.
*
عن
الصفحه ٣٥٧ : ، فهذا لا يأكل ولا يشرب ، وعيسى وأمه كانا يأكلان
ويشربان .. ثم ما ميزة عيسى على غيره من الأنبياء؟ أرسل
الصفحه ٢٨٤ : إلى هدى أو تردّه عن ردى. قال :
أى رب .. هل فى أرضك أحد أعلم منى؟ قال : نعم! قال : فمن هو؟ قال الخضر
الصفحه ٢٨٩ : كنزهما ، من تحت الجدار (رَحْمَةً مِنْ
رَبِّكَ) أى رحمة من الله بهما لصلاح أبيهما.
* وفى هذا دليل
على أن
الصفحه ٢٩٩ : الفسقة الأفاكون.
فأما ما يجريه
الله ـ سبحانه ـ من خرق العوائد على يدى بعض الأولياء ، من قلب بعض الأعيان
الصفحه ٣٥ : .
وردت فى سورة القصص من الآية ٧ إلى الآية ١٣.
وفى سورة طه من الآية ٣١ إلى الآية ٤٠
وتربيته
فى
الصفحه ٣٥٥ : اللهُ إِلهٌ واحِدٌ سُبْحانَهُ
أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ. لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٩٩ : هذا كان
منطلقا للإجابة على السؤال الحائر ، من هو الذبيح؟ إسماعيل أم إسحاق؟ وأثبتنا أن
المفسرين الذين
الصفحه ٣٧١ : جنونا أو مسّا أو أنا حالم ، ويقول :
والله ما بى
شىء من ذلك ، وإن عهدى بهذه البلدة عشية أمس على غير هذه
الصفحه ٢٢٢ : : إنه كان قريبا من عصر إبراهيم الخليل ـ عليهالسلام ، وأنه طاف بالبيت مع إبراهيم أول ما بناه ، وآمن به