الصفحه ٣٢٢ : ء .. فأجابه ، فقال : من هذا الذى قطع على لذّتى؟
فقال : أنا
داود ، قال : يا نبى الله ما حاجتك؟ أليس قد عفوت
الصفحه ٦٣ : مبلغا
، ويحرر مفهومه من كل العناصر الدخيلة. والشوائب المقحمة على أصالتها البيانية».
هذا ما ذكرته
الصفحه ٢٦٥ : غيره
، قال : فقال : «أو قد قالوها .. أى قائلهم؟ ولئن فعلت ما ذاك إلا علىّ وما عليهم
من ذلك من شى
الصفحه ١٤٦ : الأرض ، أيقنت الملائكة أنه سيحدث من هذا الخليفة وذريته ما حدث فى الماضى ـ من
الإفساد ، وسفك الدماء ، وقد
الصفحه ١٩٧ :
الْكافِرِينَ. قالَ : سَآوِي إِلى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْماءِ ، قالَ : لا
عاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللهِ
الصفحه ٣١ :
يعلم ما كان عليه الناس فى عصر النبوة ، من العرب وغيرهم ، لأن القرآن ينادى بأن
الناس كلهم كانوا فى شقا
الصفحه ١٨٠ : ورسوله نوح إلى حجج هى أوهى من نسيج العنكبوت ،
قائلين : ما نراك إلّا بشرا مثلنا ، لا مزيّة لك ولا فضل حتى
الصفحه ٢٢٠ : اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ)
[هود : ٥٠]
(ـ وَلَمَّا جاءَ
أَمْرُنا نَجَّيْنا هُوداً
الصفحه ٢٣٤ : الملائكة
قد قطعوا الأرض ، ثم يظعن إلى المغرب ، فيجد الملائكة قد بطنوا الأرض ، فيقول : ما
من محيص ثم يظعن
الصفحه ٣٨٨ :
(وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَلَا
الصفحه ١٩٩ : الْمَشْحُونِ. وَخَلَقْنا لَهُمْ
مِنْ مِثْلِهِ ما يَرْكَبُونَ) ـ إلى قوله ـ (وَمَتاعاً إِلى حِينٍ) [يس : ٤١ ـ ٤٤
الصفحه ٢٣١ : ، ولا
ما حوله من الجبال ، ثم رجعوا إلى بلادهم ، وكانت غيبتهم أكثر من سنتين ، وشاهدوا
أهوالا وعجائب
الصفحه ٢٦٠ : سورة هود :
* (وَإِلى مَدْيَنَ أَخاهُمْ شُعَيْباً ،
قالَ : يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ
الصفحه ٣١٣ : فيسأله عن داود ، فيقول له :
ما تقول فى داود واليكم؟ فيثنى عليه ، ويقول خيرا ، فبينما هو كذلك يوما من
الصفحه ٤٧ : الكريم ، الذى جعل الله فيه الهدى والنور ، ومنه طب الإنسانية ، وشفاء
ما فى الصدور ، وأيقنوا بصدق الله