الصفحه ١٩٨ : ماءها
الذى نبع منها ، واجتمع عليها ، وأمر السماء أن تقلع عن المطر (وَغِيضَ الْماءُ) أى شرع فى النقص
الصفحه ٢٧٤ : يصيبهم فى أبدانهم من أمراض وأسقام ، والضراء ما
يصيبهم من فقر وحاجة ، ونحو ذلك ، لعلهم يضرعون ، أى يدعون
الصفحه ٤٤ :
نقول : إن ذلك
اللون من التفسير وجد ما يدانيه فى علوم آخرى ، إلا أنه على النحو التفسيرى لم يتم
الصفحه ٢٢٩ : ... (١). وقال المفسرون استنادا إلى ما فى الصحيحين : إن يأجوج
ومأجوج من سلالة آدم عليهالسلام ، وأن الله تعالى
الصفحه ٢٤ :
ولقد حاول بعض
العلماء القدماء ذلك فى تفاسيرهم ، ووصلوا فى كثير من الآيات إلى توجيه القارىء
إلى
الصفحه ٣٢٥ : هذا فى شىء من كتب الحديث المعتمدة ، وهى
التى عليها المعول ، وليس هناك ما يصرف لفظ النعجة من حقيقته إلى
الصفحه ٣٧٤ : اطلعنا على أمر قلنا به ، وإلّا وقفنا.
وقوله (ما يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ) أى من الناس ، فما تمار
الصفحه ٦٩ : فى
تصويره ، جامعا لكل الأهداف فى تحقيقه.
فإذا ما أشبع
الإنسان رغبته من موضوع ، وانتقل إلى موضوع آخر
الصفحه ١٠٦ :
اختلفوا فيه ، وأمر الناس أن يردوا ما تنازعوا فيه ، من أمر دينهم إلى ما بعث به
الكتاب والحكمة ، وهو يدعو
الصفحه ٤٠٢ :
وإلهامه ، وألحقت بهذه الدراسة ما يستفاد من الحكم والعبر التى ساقها الله
، ثم أجبنا على السؤال
الصفحه ٣٩ : ، وأكبر مثال على هذا النوع من
التفسير ، ما جاء فى كتاب الفخر الرازى فى القديم ، وتفسير الشيخ طنطاوى جوهرى
الصفحه ٣٠١ : السليم ، والطريق
المستقيم ، وهؤلاء من يريدون الحياة الدنيا ، ويميلون إلى زخارفها وزينتها ، تمنوا
أن لو
الصفحه ١٨٧ : بنور الشمس على أنه نور قوى شديد ، ونور القمر بسيط
يضيىء فى الليل نوعا ما ، وهو نور منعكس ليس من ذات
الصفحه ٢٣٠ : الأرض ، وأعطاه الكثير من المال والثروة ، فقد أجابهم إلى طلبهم ، وردّ عطاءهم
قائلا : (ما مَكَّنِّي فِيهِ
الصفحه ٣٠ : .
نعم إننا لا
نتسامى إلى فهم مراد الله ـ تعالى ـ كله على وجه الكمال والتمام ، ولكن يمكننا فهم
ما نهتدى