الصفحه ٧٥ : كذا وكذا ، من غير دليل ، فهذا منهىّ عنه
شرعا ، لقوله تعالى : (وَأَنْ تَقُولُوا
عَلَى اللهِ ما لا
الصفحه ٣٣٢ : الشافعى ـ أنها ليست من عزائم السجود ، بل هى سجدة شكر.
والدليل على
ذلك ، ما رواه الإمام أحمد حيث قال
الصفحه ٢٩٦ :
الأشرين البطرين الذين لا يشكرون الله على ما أعطاهم.
* لقد قال له قومه على سبيل الوعظ والإرشاد :
(لا
الصفحه ٣٣ : .
* من ذلك على
سبيل المثال ، ما يتعلق بموضوعات : الخمر ، والجهاد فى سبيل الله ، والدعوة إلى
الله ، وأيضا
الصفحه ٢٧ : ، يعين على توضيح ما أجمل منها فى
القرآن.
٦
ـ معرفة الناسخ والمنسوخ .. وبه يعلم المحكم من غيره ، ومن فقد
الصفحه ١٣٥ : ، لما بينهما من الملاءمة.
ـ فلما كان منه
ما كان ، من أكله من الشجرة التى نهى عنها ، أهبط إلى أرض الشقا
الصفحه ٣٤٩ : !
ثم دعاهم إلى
الأكل فامتنعوا ، حتى يكون هو البادىء فأبى ، ثم دعا لها الفقراء والزمنى.
وقال : كلوا من
الصفحه ١٨٢ : : ٢٩]
ـ قال : يا قوم
.. لا أسألكم على دعائى لكم مالا ولا أجرا ولست أطلب ملكا ولا جاها حتى تخشوا منى
الصفحه ٢٢٥ : فقال : «فى نار الله الحامية لو
لا ما يزعمها من أمر الله لأحرقت ما على الأرض».
(وَوَجَدَ عِنْدَها
الصفحه ٣٩٠ : لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ
أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ) [الأنعام : ٤٨ ـ ٥٠]
هذه الآيات
تسلط الأضوا
الصفحه ٣٧٦ :
بالحق تفصيلا ، بعد أن ذكره إجمالا ، لقد قاموا من نومهم ، وهم يرددون إيمانهم
بالله تعالى ، واعتراضهم على
الصفحه ٣٨٠ :
رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ
بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ
الصفحه ٣٢٠ : ] ـ أى طلب المغفرة من الله ، وخر ساجدا لله تعالى ، ورجع إليه
بالتوبة والندم على ما فرط منه ، فاستغفر ربه
الصفحه ١٨١ :
معكم فى سلك واحد .. (لَوْ كانَ خَيْراً ما
سَبَقُونا إِلَيْهِ) [الأحقاف : ١١] .. بل الأمر أكثر من
الصفحه ٦١ : ، يرتبط أوله بآخره ، مشتملا على كل
ما يتصل به من جزئيات.
والحقيقة .. إن
تفسير الشيخ سيد قطب ، كان وحيد