الصفحه ١٩٦ : الماء الذى قد طبق الأرض
، حتى طغت على رؤوس الجبال ، وارتفع عليها بخمسة عشر ذراعا ، وقيل : بثمانين
ذراعا
الصفحه ١٥٨ : عنه ـ أن رهطا من عكل وعرينة
قدموا على النبى ـ صلىاللهعليهوسلم ، وتكلموا بالإسلام ، فاستوخموا
الصفحه ٤٨ : ، فراحوا يبحثون عن معانيه ، ليقفوا على ما فيه من مواعظ وعبر ، وأخذوا
يتدبرون فى آياته ، ليأخذوا من مضامينها
الصفحه ٣٨٥ : القاطع على بشرية رسول الله ، وأنه يجرى عليه ما يجرى على
سائر البشر.
* وإلى جانب
المشركين .. كان هناك
الصفحه ٢١٤ : لإبراهيم : لا يقبح فى عينيك من أجل
الغلام ، ومن أجل جاريتك ، فى كل ما تقول سارة اسمع لقولها لأن بإسحاق يدعى
الصفحه ٢٠٨ : وهو يبنى ، وذلك الموضع هو مقام إبراهيم ، واستمر البيت على ما
بناه إبراهيم إلى أن هدمته قريش سنة خمس
الصفحه ٢٩٠ : نبيا؟
قال
بعض العلماء : إن كل الأفعال التى قام بها الخضر تدل على أنه يوحى إليه من ربه ، وهى
دليل على
الصفحه ٣٣٠ :
كتابه يمرّ على ما أراده الله ، وما حكى القصاص مما فيه غضّ من منصب النبوة
طرحناه (١)
* والدليل
الصفحه ٢٦٤ :
ومضمون
الآية : يا شعيب
أصلاتك تقضى بتأثيرها فيك أن تحملنا على ترك ما كان يعبد آباؤنا من أصنام
الصفحه ١٦٣ : (هابيل) الذى تقبّل الله قربانه لتقواه ، حين تواعده أخوه (قابيل)
بالقتل ، على غير ما ذنب منه إليه (لَئِنْ
الصفحه ٣٦٧ : من جهة الغرب لما دخلته وقت الطلوع ، بل بعد
الزوال ، ولم تزل فيه إلى الغروب ، فتعيّن ما ذكرناه
الصفحه ١١٣ : الدخان.
فأول ما ظهر من
الأرض على وجه الماء «مكة» فدحا الله الأرض من تحتها ، فلذلك سمّيت «أم القرى» يعنى
الصفحه ٣٦٥ : عن أمرهم ، وما هم عليه فأجابوه بالحق ، ودعوه إلى
الله عزوجل ، ولهذا أخبر تعالى بقوله :
(وَرَبَطْنا
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوسلم : «ما بعث الله من نبى إلّا كان حقّا عليه أن يدل أمته
على خير ما يعلمه لهم ، وينهاهم عن شر ما يعلمه
الصفحه ٢٥١ :
على أن تجبره بالقسر والإكراه ، فهرب منها فتسابقا نحو الباب ، هى لترده إلى نفسها
، وهو يهرب منها