الصفحه ٢٩١ : حيث هزت النخلة ، وكانت يابسة فأثمرت ، وهى ليست بنبيّة
، ويدل أيضا ما ظهر على يد الخضر من خرق السفينة
الصفحه ١١٩ : أرض المشرق ، ويده اليسرى من
أرض المغرب ، ثم ألقاه على باب الجنة ، فكلما مر عليه ملأ من الملائكة عجبوا
الصفحه ٣٨٤ : .
والقرآن إذ
يؤكد على بشرية محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ، فإنه يرمى من وراء ذلك أن لا يقع المسلمون مرة أخرى
الصفحه ٤ : ، وبيان ما يقاوم به النبيون ، ووراءهم كل الدعاة للحق. فهو قصص للعبرة
بين الواقعات ، لا لمجرد المتعة من
الصفحه ٢٧٨ : مع من سبقهم ،
فلو نشاء أصبناهم بذنوبهم كما أصبنا أمثالهم من قبل بغتة وهم لا يشعرون ، ونحن
نطبع على
الصفحه ٣٥٠ : النهار ، فلا تزال موضوعة يؤكل منها حتى إذا قالوا (من
القيلولة) ارتفعت عنهم إلى جو السماء ، وهم ينظرون إلى
الصفحه ٣٥٣ :
لهؤلاء الذين تجرءوا على مقام الألوهية : من يملك من الله شيئا إذا أراد أن يهلك
المسيح ابن مريم وأمه؟ من
الصفحه ١١٨ : ،
وألقاه على طريق الملائكة ، التى تهبط إلى السماء ، وتصعد منها أربعين سنة ، فذلك
قوله تعالى : (هَلْ أَتى
الصفحه ٤٦ : أخرى ، وتعبيرا بلفظ مرة ،
ووضع لفظ آخر بدله مرة أخرى ، وذلك وإن بحث فى مشتبه القرآن إلا أنه نوع آخر من
الصفحه ١٤٠ :
(فَتابَ عَلَيْهِ ،
إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ. قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْها جَمِيعاً
الصفحه ٣١٦ :
قال
السدى : رآها تغتسل
على سطح لها ، فرآها من أحسن النساء خلقا ، فتعجب داود من حسنها ، وحانت منها
الصفحه ١٧٧ :
(ج) ـ وسيقت
القصة فى القرآن كذلك ـ دليلا على صدق الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ، وإثباتا أن خبره من
الصفحه ٢٢٧ :
ليس لهم من اللباب والبناء ما يسترهم من حر الشمس ، فإذا طلعت الشمس دخلوا
فى أسراب تحت الأرض ، وإذا
الصفحه ١٠٥ : : ١]
٧ ـ تسليم
الشجر والحجر عليه على مرأى من الناس ومسمع ، وعشرات المرات. (٤)
٨ ـ الإسراء به
والمعراج من المسجد
الصفحه ٩٠ : ء بكل ما نبأ الله من نبى ، وبكل ما أرسل ـ سبحانه
ـ من رسول ، ممن عرفنا نبوتهم ، وممن لم نعرف ، لأن الله