الصفحه ١٣٦ : الجنة (فَأَخْرَجَهُما
مِمَّا كانا فِيهِ) أى من النعيم والنضرة والسرور ، إلى دار التعب والكد
والنكد
الصفحه ١٥٣ : آدَمُ
مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ فَتابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ)
[البقرة : ٣٧]
وهذا
الصفحه ٢٥٦ : الْعَلِيمُ) [يوسف : ٣٤] أى أجاب الله دعاءه ، فنجاه من مكرهن ، وثبّته على العصمة والعفة ، (إِنَّهُ هُوَ
الصفحه ٢٥٠ : ، وبين وقوعهم فى المعصية.
وهذا هو القول
الجزل ، الذى يوافق ما دلّ عليه العقل من عصمة الأنبياء ، ويدعو
الصفحه ٣٥٦ :
إن المسيح عيسى
ابن مريم. رسول الله وكلمته ، ألقاها إلى مريم ، ورحمة منه ، يقويه قوله تعالى
الصفحه ١٦٤ : خير من الماشى ، والماشى خير من الساعى ، قال : أفرأيت إن دخل علىّ بيتى ،
فبسط يده إلىّ ليقتلنى؟ فقال
الصفحه ٢٥٥ : مِنَ الصَّاغِرِينَ) [يوسف : ٣٢]
وكان بقية
النساء حرّضنه على السمع والطاعة لسيدته ، فأبى أشد الإبا
الصفحه ٣١٨ : انتزاع نعجتك منك
ليكمل ما عنده إلى مائة.
قال السدّى ـ باسناده
ـ إن أحدهما لما قال : (إِنَّ هذا أَخِي
الصفحه ١١٥ :
وقال وهب : أن
ذا القرنين أتى على جبل قاف ، فرأى جبالا صغارا ، فقال له : من أنت؟ قال : قاف ،
قال
الصفحه ٨٨ : ،
والفرح ، والحزن ، وسائر الأعراض البشرية ، التى لا تؤدى إلى نقص فى مراتبهم
العلية. فهم بشر يعتريهم ما
الصفحه ٤١ : القرآنية ، على ترتيب
تلاوتها ، أو وضعها فى المصحف ، فيقصد إلى معانى جملها ، متتبعا ما ترمى إليه من
مقاصد
الصفحه ١٠٢ : والتشريع ، واشتمل على قدر من
العلوم الإلهية ، حيث أثبت الكثير من الحقائق العلمية ، مثل :
١
ـ نظام التزاوج
الصفحه ٣٤٥ : ء.
كان هذا إحراج
لنبى الله عيسى ـ عليهالسلام ـ كان يدعوهم إلى ما هو أسمى من ذلك وأعظم ، ومع ذلك
استجاب
الصفحه ١١٦ :
شىء أشد من الماء؟ قال : نعم .. الريح ، فقالت : يا رب .. هل من خلقك شىء
أشد من الريح؟ قال : نعم
الصفحه ٦٢ :
وقد نصّ ـ رحمهالله ـ على أن الغرض الأول من أغراض التفسير ، قبل بيان
الأحكام والعقائد والأخلاق