الصفحه ٢٢٧ :
ابن جرير : لم يبنوا فيها بناء قط ، ولم يبن عليهم فيها بناء قط ، كانوا إذا طلعت
الشمس دخلوا أسرابا لهم
الصفحه ٢٦٧ :
قال
السدى : لا يحملنكم
عداوتى على أن تمادوا فى الضلال والكفر فيصيبكم من العذاب ما أصابهم.
*
عن
الصفحه ١٥ : قرآنه
من معان وحكم .. وقد فسروا لفظ «الحكمة» الوارد فى القرآن ، بأنها «تفسير القرآن» (١).
أخرج ابن أبى
الصفحه ٣٠٢ :
وقول الفريق
الثانى للفريق الأول (وَيْلَكُمْ) فيها زجر وتأثيم ، يقصدون ـ أن ثواب الله خير لمن آمن
الصفحه ٣٦٧ :
طلوعها تزاور عنه (ذاتَ الْيَمِينِ) أى يتقلص الفىء يمنة ، كما قال ابن عباس (تزاور) أى
تميل ، وذلك أنها
الصفحه ١٦٩ :
وروى
عن ابن عباس ، أنه قال : مكث يحمل أخاه فى جراب على عاتقه سنة حتى بعث الله
الغرابين فرآهما
الصفحه ٢٤٥ : ،
فلم يولد له غير أحد عشر ولدا.
بل
زعموا أيضا فى تفسير «البرهان» ـ رواية عن ابن عباس ـ أنه رأى ثلاث
الصفحه ٣١٠ :
روى
الضحاك عن ابن عباس ـ رضى الله عنهما ـ قال : «إن الله ـ تعالى ـ أعطاه سلسلة موصولة بالمجرة
الصفحه ٢٠٣ : نوح المجاهد عاطفة الأبوة تعلو .. فينادى
ابنه ، وكأننا نسمع النداء فى مشهد من مشاهد الأبوة. ثم نجد
الصفحه ٢٢١ : ، إلّا بعد أن أوحى الله سبحانه إلى نبيّه الأمىّ
بقصته وأخباره ، فى معرض رد القرآن على أسئلة أهل الكتاب
الصفحه ٢٣٤ : . (وَتَرَكْنا بَعْضَهُمْ) أى الناس يومئذ ـ يوم يدك هذا السد ـ يموج فى بعض. ثم
نفخ فى الصّور على أثر ذلك
الصفحه ٣٢٥ : ، وأشار إلى جبهته وأنفه وما تحته ، فضحكا وقالا :
أنت أحق بذلك منه ، ثم صعدا.
وذكر البغوى فى تفسيره ، عن
الصفحه ١٩ :
وإن السبب
الأول فى اهتمام العلماء الأول ، بتفسير كل كلمة فى القرآن ، إنما يرجع إلى أنه هو
نفسه
الصفحه ١٣٨ :
لا يكاد يعرف كلام العرب جيدا ، ولا يحيط علما بفهم كتابه أيضا ، فلهذا وقع
فى تعريبهم لها خطأ كثير
الصفحه ١٤٩ : ، والسهل والجبل ، والبحر وما فيه ، وكذلك أسماء
الملائكة. وغير ذلك من الأمور.
قال
العلماء : علمه اسم كل
شى