الصفحه ٣٥٢ :
(وَإِذْ قالَ اللهُ يا
عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّي
الصفحه ٣٥٦ :
إن المسيح عيسى
ابن مريم. رسول الله وكلمته ، ألقاها إلى مريم ، ورحمة منه ، يقويه قوله تعالى
الصفحه ٣٠٧ : النّاس
ضعيفهم ، ولهذا جاء فى بعض الآثار : «السلطان ظلّ الله على أرضه».
وقد وضّح ابن
جرير ـ فى تاريخه
الصفحه ٣٣١ : الذين نسوا الله فأنساهم العمل لخيرهم ، فكان
جزاؤهم النار وبئس القرار.
قال
ابن كثير : هذه وصية من الله
الصفحه ١٣٠ : ـ بإسناده ـ إلى ابن عباس ، وابن مسعود ، وناس من صحابة رسول الله.
أنهم قالوا :
«أخرج إبليس من
الجنة ، وأسكن
الصفحه ٢١٦ : سورة الصافات وذكره النسفى أيضا.
(٢) رواه ابن جرير فى تفسيره بسنده عن عبد الله بن سعيد.
الصفحه ٣٣٨ : (قالَ : إِنِّي عَبْدُ
اللهِ) أى قال عيسى ـ فى كلامه حين كلمهم ـ أنا عبد الله ،
خلقنى بقدرته من دون أب
الصفحه ٣٤٢ : الله عزوجل ـ إخبارا عنه : (وَأُنَبِّئُكُمْ بِما
تَأْكُلُونَ وَما تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ) [آل
الصفحه ٤٢٣ :
الآراء والروايات وتفنيدها.
ـ تحليل ما جاء
فى التوراة حول إسحاق.
ـ الدليل على
أن الذبيح هو إسماعيل
الصفحه ٤٢٨ :
على أهل الكتاب المغالاة فى الدين.
ـ حقيقة الدين
المسيحى مبنية على التوحيد.
ـ نص المسيح ـ عيسى
ابن
الصفحه ٢٠٨ :
وهى أمور جعلها
بعض المفسرين من كلمات إبراهيم ، التى ذكرت فى القرآن الكريم فى قوله تعالى
الصفحه ٢١٠ : والدّيلمىّ ـ فى مسند الفردوس ـ بسندهما ، عن ابن مسعود ، قال : «قال
رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ الذبيح
الصفحه ١٠١ :
ما بعثت به إلينا ، ومرّبنا ابن عمك (جعفر) وأصحابه ، فأشهد أنك رسول الله
صادقا مصدقا ، وقد بايعتك
الصفحه ٢٨٩ : فيه؟
قال عكرمة
وقتادة : «كان تحته مال مدفون» وهو ظاهر سياق الآية.
وقال ابن عباس
: «كان تحته كنز
الصفحه ٧ : وجد من غير أب ، فإن ذلك لا يجعله إلها أو ابن إله.
وإنه مما جاء
فى القصص ، أن دعوة النبيين ـ عليهم