الصفحه ٩٦ : ، فى أكثر من موضع. مثال ذلك :
(فى تلك الأيام
جاء يوحنا المعمدان يكرز (ينادى مبشرا) فى بريّة اليهود
الصفحه ٢٣٠ :
* ولما كان ذو
القرنين رجلا مطبوعا على حب الخير ، مفطورا على الصالح من الأعمال ، قد مكنه الله
فى
الصفحه ٣٤٣ : سبيل رسالته
ودعوته. وكان عيسى من هؤلاء الأنبياء المناضلين المجاهدين فى سبيل دعوة الله ،
والإيمان به
الصفحه ٢٦٢ : ليصدوهم
عن الدين ، ويمنعوهم عن الإيمان بالله ، ويتوعدون من اتبعه بأنواع التهديد والوعيد
، ولما ألح عليهم
الصفحه ١٧٨ : ، والذين من بعدهم ، لأنهم
أمعنوا فى الكفر ، وفى معارضة أنبيائهم ، وقطع الطريق على الذين يريدون أن يؤمنوا
الصفحه ٣٥١ : محنة
نفسية أشد وأقوى من إصرارهم على عبادة الأصنام وتأليهها ، لأن الداعى إلى الإيمان ـ
فى هذه الحالة
الصفحه ٣٧٥ :
وكانوا دليل التجربة للآخرين ـ إذ بعثهم الله من مرقدهم على خلاف العادة ،
والطبيعة الإنسانية ، فلم
الصفحه ٢٧٦ : بَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ
وَالْأَرْضِ ، وَلكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْناهُمْ بِما كانُوا يَكْسِبُونَ) [الأعراف
الصفحه ١٨٥ :
ومعنى إغواء
الله على إرادته ، أن يكونوا من الغاوين ، لا خلق هذه الغواية فيهم.
قال ابن جرير
الصفحه ٤٢٠ :
ـ الإيمان
بالرسل يستتبعه الإيمان بالرسول المصطفى صلىاللهعليهوسلم
ـ احتفال
القرآن بذكر الأدلة
الصفحه ١٩٧ :
ويكشف
القرآن عن كل هذا التفاعل بين الإيمان ، وبين العاطفة الأبوية ، والصراع النفسى ،
الذى يوجد
الصفحه ٩٥ : ، ولكن الحسد هو الذى دفعهم إلى التنكر له ،
وعدم الإيمان به ، وبذلك دمغهم القرآن ولعنهم :
(وَكانُوا مِنْ
الصفحه ٢٣٩ : أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَلَا الْإِيمانُ
وَلكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشا
الصفحه ٣٦١ : (١). فنزل قول الحق سبحانه :
(أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ
أَصْحابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كانُوا مِنْ آياتِنا
الصفحه ٣٦٥ : الإيمان بالله أبى عليهم ، وتهدّدهم وتوعّدهم ، وأمر بنزع
لباسهم عنهم ، الذى كان عليهم من زينة قومهم