الصفحه ٣٧١ : تبدلوا قرنا بعد قرن ، وجيلا بعد جيل ، وأمة
بعد أمة ، وتغيرت البلاد ومن عليها ، فجعل لا يرى شيئا من معالم
الصفحه ٣٧٩ : ،
كما لا يهتدون فى الدنيا إلى ما ينجيهم من سمومها إلا بطبيب.
وجريا على هذه
السنة ، أرسل الحق سبحانه
الصفحه ٣٩٤ :
ولقد وجدنا من
يقول أن القرآن للعبادة والتلاوة ، ولا تتعرف معانيه إلّا بتعريف من النبى
الصفحه ٣٩٩ : هذا كان
منطلقا للإجابة على السؤال الحائر ، من هو الذبيح؟ إسماعيل أم إسحاق؟ وأثبتنا أن
المفسرين الذين
الصفحه ٤٢١ :
ـ متى خلقت
حواء وكيف؟
ـ خطيئة آدم
بالأكل من الشجرة.
ـ
قضية هامة ـ هل الجنة التى أدخلها آدم فى
الصفحه ٤٢٢ : قابيل لهابيل من التصريف البيانى.
ـ نزول قانون
السماء فى القصاص.
ـ الأحكام
الشرعية التى تتصل بقتل
الصفحه ٤٢٤ :
* حماية
الأقليات المؤمنة من طغيان الأكثريات الكافرة المفسدة.
ـ من هم يأجوج
ومأجوج؟
ـ كيف بنى
الصفحه ٤٢٥ :
الفصل
الثامن : نبى الله شعيب .. وأصحاب الأيكة
(٢٥٩
ـ ٢٧٩)
ـ من هم أصحاب
الأيكة؟
ـ ماذا تعنى
الصفحه ٤٢٧ : مثار نقاش كبير وجدل كثير.
ـ رأى البغوى.
ـ رأى القاضى
عياض.
ـ آراء
للعلماء.
ـ قصة داود من
تصريف
الصفحه ١٧ : ، والفسر : الكشف المعنوى والباطن ، والتفعيل منه : التفسير : كشف المعنى
وإبانته (١).
ويقول الراغب
الصفحه ٤٠ : ، نائية عن الغرض المنشود ، الذى
أراد رب العزة من إنزال كتابه هداية للبشر.
هذا اللون من
التفسير ، وإن جمع
الصفحه ٥١ :
أى أن عمر بن
الخطاب ، حكّم العادة الجارية ، من أنه لا تلد المرأة لأقل من سبعة أشهر ، فاعتبر
الصفحه ٥٣ : القرآن بمعان صحيحة ، غير أن القرآن لا يتضمنها ،
وقد ينزلقون فيحملون بعض الآيات على ما يؤمنون به من وحدة
الصفحه ١٤٩ :
الملائكة الحكمة من خلق الخليفة ، فأخبرهم الحق ـ سبحانه ـ بأنه يعلم ما لا
يعلمون.
وقد علّم الله
الصفحه ١٥١ : كنت أمرا بشرا أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن
تسجد لزوجها من عظم حقه عليها».
*
وحكمة أخرى عظيمة