الصفحه ١٤٤ :
الدماء بغير حق ، فمن غير خلفائه.
وقد يكون
المراد بالخليفة ، خلافة آدم لمن سبقه من المخلوقات التى خلقها
الصفحه ١٥٣ :
واستفادة من نعمه المعروضة ، ويكون الإعراض عنها إنحرافا. يقول تعالى :
(قُلْ مَنْ حَرَّمَ
زِينَةَ اللهِ
الصفحه ١٨٢ : : ٢٩]
ـ قال : يا قوم
.. لا أسألكم على دعائى لكم مالا ولا أجرا ولست أطلب ملكا ولا جاها حتى تخشوا منى
الصفحه ٢٠٩ : ، ورمى الجمار ،
وذبح الهدى ... إلخ.
وكانت كل شعيرة
من هذه الشعائر ترتبط بموقف كان إبراهيم طرفا فيه ، أو
الصفحه ٢٣٤ : الملائكة
قد قطعوا الأرض ، ثم يظعن إلى المغرب ، فيجد الملائكة قد بطنوا الأرض ، فيقول : ما
من محيص ثم يظعن
الصفحه ٢٣٥ : يدل عليه ـ على أن الإعتبار بقصته والانتفاع بها لا يتوقف على شىء من
ذلك ، وتلك سمة من سمات القصص
الصفحه ٢٤٥ : السراويل ، وجلس منها مجلس الخاتن. فصيح به يا يوسف ، لا تكن
كالطير له ريش ، فإذا زنى قعد ليس له ريش.
ورووا
الصفحه ٢٤٩ :
إلا تسجيل باستحالة صدور الهمّ منه تسجيلا محكما؟. وما قيل : إنه حل
الهميان ، وجلس مجلس الختان
الصفحه ٢٥٨ : يكون السبب ما فيها من تشبيب النسوة بيوسف ، وتضمن الإخبار عن حال امرأة
ونسوة ، افتتن بأبدع الرجال جمالا
الصفحه ٢٧١ :
* العقاب .. ووقوع العذاب .. وقال الكافرين
(وَقالَ الْمَلَأُ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ
الصفحه ٢٨٣ :
*
وقبل أن نبدأ القصة .. نريد أولا أن نتعرف على الخضر .. من هو؟ ولماذا سمى الخضر؟
قال ابن قتيبة
الصفحه ٣١٠ :
ماله من حق أتى السلسلة ، فمن كان صادقا محقا مدّ يده إلى السلسلة فينالها ، ومن
كان كاذبا ظالما لم ينلها
الصفحه ٣١٢ : النهار وأوله ، أو عند الغروب والشروق ،
وذلك أنه كان الله تعالى قد وهبه من الصوت العظيم ما لم يعطه أحد
الصفحه ٣١٤ :
وقد ثبت فى
الصحيح : «إن أطيب ما أكل الرجل من كسبه ، وأن نبى الله داود كان يأكل من كسب يده
الصفحه ٣٢١ : أنظر إليك يوم القيامة ، وإنما ينظر الظالمون من طرف خفى.
سبحان خالق
النور ، إلهى .. برحمتك اغفر لى