الصفحه ٣٠ : هذا الكتاب ، وجعله آخر الكتب ، وبين فيه ما لم يبين
فى غيره ، بين فيه كثيرا من أحوال الخلق ، وطبائعهم
الصفحه ٢١٧ :
القيم عن شيخ الإسلام ابن تيمية فى هذا الموضوع تحليلا دقيقا ، جاء فيه :
«هذا القول
متلقى عن أهل الكتاب
الصفحه ٤٠ : صورتها النهائية ـ أو قل وزنها الفنى ، بوصفها تفسير لكتاب
الله الكريم ، يجعلها بعيدة عن الهدف المقصود
الصفحه ٣٥٣ :
فقالوا مرة :
إنه (الله) (١) ، وقالوا فى أخرى (ابن الله) ، وقالوا ثالثة بعقيدة
التثليث (الأب
الصفحه ٣١١ : لاقى».
٤
ـ واختصه الله ـ جل جلاله ـ بنزول كتابه «الزّبور»
أنزله الله على
داود بالعبرانية ، مائة
الصفحه ٢٢ :
ثابتة السند ، فإن هذا لا تفسير له. ومن الحق أن يقول فيه القارىء لكتاب
الله .. (آمَنَّا بِهِ كُلٌّ
الصفحه ٧٦ :
الفصل الأول
أنبياء الله .. ورسله
أرسل الله ـ سبحانه
ـ رسله مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على
الصفحه ١٠٠ : ) [المائدة : ٨٢ ـ ٨٥]
فقد اتفق علماء
التفسير والأخبار على أن هذه الآيات نزلت فى نجاشى الحبشة وأصحابه
الصفحه ٤٧ : ، إذ كانت على القلوب منهم
أقفالها ، ثم لم يلبث أن دخل الناس فى دين الله أفواجا ، ورفع الإسلام رايته
الصفحه ٢٣٣ : أنه مرفوع ، فرفعه ،
والله أعلم» (١)
والدليل على
ضعف هذا الحديث ، وأنه من وضع أهل الكتاب ، أن النبى
الصفحه ٥٠ : عددا من عدد النساء لم
تذكر فى الكتاب ، الصغار والكبار وأولات الأحمال ، قال : فأنزل الله عزوجل
الصفحه ٣٢ : مميزا من حيث الصياغة والكتابة ، وكان
هذا الترتيب ، وهذا النظم له اعتبار من التعبّد بتلاوته ، وحصول
الصفحه ٤١٢ : والدراية من علم التفسير ، الشوكانى. ط. مصطفى الحلبى سنة ١٣٤٩ ه
٥٨
ـ الفصل فى الملل والأهواء والنحل. ابن
الصفحه ٦٠ : التصوير هو قاعدة التعبير فى هذا الكتاب
الجميل ، القاعدة الأساسية المتبعة فى جميع الأغراض ، فيما عدا غرض
الصفحه ٤٠٧ : . مطبوع على هامش تفسير الجلالين.
٩
ـ الإصابة فى تمييز
الصحابة. ابن حجر
العسقلانى
(ت ٨٥٢ ه) ط.
السعادة