الصفحه ٢٦٤ : نتخذهم
قربى إلى الله؟ ولست أنت خيرا منهم حتى نتركهم ونتبعك ..
والاستفهام
فى الآية للإنكار والسخرية
الصفحه ٤٠٠ :
سبيل الله ، وأهدافها ، وأوضحت أن هذه المسيرة كانت تستهدف هدفين :
أولهما
: إعلاء كلمة الله
الصفحه ٢٠٢ :
فلنتأمل معا
مجادلة نوح عليهالسلام لقومه ، وهم يجادلون فى الله ، ونوح يريد أن يهديهم
بأمر الله
الصفحه ٢٠٩ :
وهذه المناسك
أبقى عليها الإسلام تماما ، وعلمنا إياها رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فى حجة
الصفحه ٣١٥ : كما أعطيتهم ..
فأوحى الله
تعالى إليه : إنك مبتلى فى شهر كذا .. فى يوم كذا ، فاحترس على الصبر
الصفحه ١٤٩ : أولى بعمارتها ،
وتقديس الله فيها ، فإذا عجزتم عن معرفة كنه الموجود المشاهد .. فأنتم أشد عجزا عن
غير
الصفحه ١٩٧ : لا شىء فى الوجود يعصم أحدا
من أمر الله إذا نزل ، ويرد قضاءه إذا حكم ، لكن من رحم الله من الخلق ، فهو
الصفحه ٣٨٢ : عند الله ، تزداد وضوحا فى
الصراع الذى صوره القرآن بينه ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وبين الكافرين والمشركين
الصفحه ٢٠٨ :
وهى أمور جعلها
بعض المفسرين من كلمات إبراهيم ، التى ذكرت فى القرآن الكريم فى قوله تعالى
الصفحه ٣٤٩ :
فقال عيسى ـ عليهالسلام ـ سبحان الله تعالى ، أما اكتفيتم؟
ثم قال : يا
سمكة عودى بإذن الله حية
الصفحه ١٨٠ : الله. وقالوا :
ما نرى لكم ـ أنت
ومن معك من عامة الناس علينا من فضل فى علم ، أو رأى ، أو جاه أو قوة
الصفحه ٣٣٦ :
ودلّ على عفافها وورعها أنها تعوّذت بالله من تلك الصورة الجميلة الفائقة
فى الحسن (١).
وقالوا
الصفحه ٣٦٢ : ، فهربوا منهم
فلجئوا إلى غار فى جبل ، ليختفوا عن قومهم ، فقالوا حين دخلوا سائلين من الله
تعالى رحمته ولطفه
الصفحه ٣٢٠ : ، وتغفر له ذنبه ، جعلت
ذنبه حديثا فى الخلائق من بعده ، فجاء جبريل ـ عليهالسلام ـ بعد أربعين ليلة ، فقال
الصفحه ٣٢٩ : ربه ، فلما اتضح له أنهم جاءوا فى حكومة ، وبرز منهم
إثنان للتحاكم ـ كما قص الله تعالى ـ فاستغفر من ذلك