الصفحه ٢٩٨ :
تختلف بالليل والنهار.
قوله تعالى : (وَسَخَّرْنا مَعَ داوُدَ الْجِبالَ
يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ ؛) أي
الصفحه ١٣ : الإخلاص ، و (كَرْهاً) أهل النفاق ، قوله (وَظِلالُهُمْ
بِالْغُدُوِّ) يعني إذا سجد الإنسان سجد معه ظلّه
الصفحه ١٦٧ : القبر ، ومنه الإلحاد في الدّين
الميلان عليه.
قوله تعالى : (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ
يَدْعُونَ
الصفحه ٢٥٥ :
قوله تعالى : (وَما أَعْجَلَكَ عَنْ قَوْمِكَ يا مُوسى) (٨٣) ؛ الآية ، روي : أنّ موسى لمّا ذهب مع
الصفحه ٢٥٩ : ، ولكنّه بعد ما قطع
البحر مع بني إسرائيل مرّ بجماعة وهم يعكفون على أصنام لهم ومعه بنو إسرائيل ،
فقالوا يا
الصفحه ٣٧٥ : ذاتِ
قَرارٍ وَمَعِينٍ) (٥٠) ؛ أي جعلناهما يأويان إلى بقعة مرتفعة ذات استواء واستقرار ، ومكان
ظاهر
الصفحه ٤٨٠ :
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللهِ
إِلهاً آخَرَ ؛) قيل : إنّ رجلا جاء إلى رسول
الصفحه ٥١٣ : .
قوله تعالى : (فَلا تَدْعُ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ ؛) الخطاب للنبيّ صلىاللهعليهوسلم والمراد به غيره
الصفحه ١٥ : ، (لَوْ أَنَّ لَهُمْ ما فِي الْأَرْضِ
جَمِيعاً ؛) من الذهب وسائر الأموال ، (وَمِثْلَهُ مَعَهُ ؛) وضعفه معه
الصفحه ١٩ :
قَرِيباً) معناه : أو تنزل أنت يا محمّد مع أصحابك قريبا من مكّة
تقاتلهم على الدّين ، (حَتَّى يَأْتِيَ
وَعْدُ
الصفحه ٣٤ : لَظَلُومٌ كَفَّارٌ) (٣٤) ؛ معناه : إن الإنسان مع هذه النّعم لظلوم لنفسه كفّار لنعم ربه.
والإنسان : اسم جنس
الصفحه ٣٥ : مِنِّي) أي فمن تبعني على ديني فإنه منّي ومعي ، (وَمَنْ عَصانِي ؛) خالفني في ديني ، (فَإِنَّكَ غَفُورٌ
الصفحه ٣٩ : محمّد الذين أجرموا يوم القيامة (مُقَرَّنِينَ) أي مجموعين مع الشياطين (فِي الْأَصْفادِ) أي في الأغلال
الصفحه ٧٤ : ءٌ
،) فيسوّونهم مع أنفسهم في الملك.
فإذا لم ترضوا
في الحكمة أن يشرككم مماليككم أيبطلوا فضلكم؟ فكيف يرضى الله من
الصفحه ٨٢ : أرضي ومثلها معها بما أكلت من تمرها.
فأنزل الله هذه الآية بعد ذلك في الأشعث (٢) :
قوله تعالى : (مَنْ