الصفحه ٣٩٦ : زانٍ أَوْ مُشْرِكٌ ؛) قال ابن عبّاس : (نزلت هذه الآية في قوم من المهاجرين ،
دخلوا المدينة ولم يكن لهم
الصفحه ٣٣٩ : بشيء من
أحماله ولا يقدر على شيء منها.
قرأ أهل
المدينة (فتخطّفه الطّير) بالتشديد أي فتتخطفه ، فأدغم
الصفحه ١٥٤ : واشتغلوا بالتسبيح والدّعاء إلى الله ، وكانوا
من أشراف الرّوم ، وكانوا ثمانية نفر ، فبكوا وتضرّعوا وجعلوا
الصفحه ٤٠٧ : المدينة
، فأصابني مرض حين قدمتها شهرا ، والنّاس يخوضون في قول أهل الإفك ، ولا أشعر بشيء
من ذلك ، ورسول
الصفحه ٤٢١ :
أَبْصارِهِمْ ؛) أي قل لهم يغضّوا من أبصارهم عن النظر إلى ما لا يحلّ
لهم. واختلفوا في قوله تعالى (مِنْ
الصفحه ٥٠ : قلعوا مدائنهم وقت الصّبح ،
فرفعوها إلى قريب من السّماء ، ثم قلبوها عند طلوع الشمس ، وصاح بهم جبريل حينئذ
الصفحه ٢٤ : هؤلاء
أسلموا بالمدينة).
وكان ابن مسعود
يقرأ (ومن عنده) بالخفض على معنى أنّ القرآن من عند الله ، وكان
الصفحه ٣٣١ : أهل الجنّة ولم يلبسه هو](٢).
قوله تعالى : (وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ
الْقَوْلِ ؛) أي هدوا في
الصفحه ٤٤٥ :
وذلك أن عليّا
رضي الله عنه باع من عثمان رضي الله عنه أرضا بالمدينة لا ينالها الماء ، فجاء قوم
الصفحه ١٥٨ : نصدّقك ونطلقك؟ فإن هذه الورق لضربه أكثر من ثلاثمائة سنة
، وأنت غلام شاب وليس عندنا من هذا الضرب درهم ولا
الصفحه ١٠ :
لأنفسهم ، إلى غير هذا من أمثلة الشريعة ؛ فليس ـ معنى ـ ـ الآية أنه ليس ينزل
بأحد عقوبة إلا بأن يتقدّم منه
الصفحه ٣٧٦ : فيه إلى النبي صلىاللهعليهوسلم. والرجل : بالرفع مبتدأ مذكور على سبيل الحكاية من لفظ
سيدنا الرسول
الصفحه ١٢٦ : المصلّي؟ وأين فلان بن فلان الصّوّام؟ إلى أن ينادي بالعازف والدفّاف
والرّقاص ، فيدعى كلّ أناس بعمله.
قوله
الصفحه ١٨٨ : ، وقيل : كان علما.
وعن ابن عبّاس
: (أنه كان لوحا من ذهب وفيه : بسم الله الرّحمن
الرّحيم ؛ لا إله إلّا
الصفحه ١١١ : إلى حفظه وصيانته وتمييزه ، وإنما خصّ
اليتيم بذلك ؛ لأن الطمع في ماله أكثر ، وهو إلى الحفظ أحوج لعجزه