الصفحه ٣٩٨ :
الغنويّ ، كان قد أمره النّبيّ صلىاللهعليهوسلم وكان يحمل ضعفة (١) المسلمين من مكّة إلى المدينة
الصفحه ٣٣٤ : ) (١) ، وقد حجّ الحسن بن عليّ رضي الله عنهما خمسا وعشرين
حجّة ماشيا من المدينة إلى مكّة ، وأن النّجائب لتقاد
الصفحه ٣٥٢ : في
طاعة الله من مكّة إلى المدينة ، ثم قتلوا أو ماتوا ليرزقنّهم الله رزقا حسنا وهو
نعيم الجنة
الصفحه ٤١٥ :
ذوي القربى والمساكين والمهاجرين من مكّة إلى المدينة. نزل ذلك في أبي بكر
رضي الله عنه حين بلغه
الصفحه ٨٥ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة ، ثم إنّهم هاجروا إلى المدينة من بعد ما
عذبهم أهل مكة ، (ثُمَّ
الصفحه ١٦٢ : : (كَمْ لَبِثْتُمْ ؛) في نومكم في الكهف ؛ (قالُوا لَبِثْنا
يَوْماً ؛) فلما نظروا إلى الشّمس ، وقد بقي منها
الصفحه ٦٦ :
وصهيب وبلال وأصحابه الّذين هاجروا إلى المدينة من بعد ما عذبهم أهل مكّة).
والمعنى :
والذين هجروا
الصفحه ١٥٧ : لينظر إليها ، ثم جعلوا
يتطارحونها بينهم من رجل إلى رجل ، فقالوا : هذا أصاب كنزا من كنوز الأوّلين ،
فإما
الصفحه ١٥٦ : ء راعي غنم إلى الكهف بغنمه فأدركه المطر عند الكهف ، ففتح
الكهف ليدخل غنمه فيه من المطر فوجدهم هناك ، فردّ
الصفحه ١٥٣ : كافر يدعو إلى عبادة الأوثان والنّيران ، ويقتل من خالفه ، وفي المدينة شابّ
يدعو إلى الإسلام سرّا
الصفحه ٤٠٦ : من غزوته ورجع ودرنا إلى المدينة.
فلمّا كان ذات
ليلة قمت حين آذنوا بالرّحيل ، فمشيت حتّى جاوزت الجيش
الصفحه ٣٢٦ : بعيالهم إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة مهاجرين ، فكانوا إذا أعطوا من
الصفحه ٤٤٦ : هاجروا إلى المدينة وآوتهم الأنصار
، رمتهم العرب عن قوس واحدة ، وكانوا لا يبيتون إلّا مع السّلاح ولا
الصفحه ١٢٨ : (١). ومعناها : وقد كادوا ليستفزّونك من أرض المدينة
ليخرجوك منها إلى الشّام ، (وَإِذاً ؛) لو أخرجوك ، (لا
الصفحه ١٥٥ : من عنده. فعمد كلّ واحد منهم إلى بيت أبيه واخذ له منه
زادا ، وخرجوا هاربين فمرّوا بكلب ، فتبعهم فطردوه