الصفحه ٢٨٦ : وسأله عن يوم الحجّ الأكبر ، فقال : (هو يومك هذا ، خلّ سبيله) (١). وسئل عبد الله بن أبي أوفى عن يوم الحجّ
الصفحه ٢٩٨ : مالك بن عوف) (١).
وقال أبي اسحاق
: (قلت للبراء (٢) : هل كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم حين ولّى
الصفحه ٤٧٨ : تجاوز عن أمّتي ما حدّثت به
أنفسها ما لم يتكلّموا أو يفعلوا به](١). عن ابن عبّاس قال : قال رسول الله
الصفحه ٣٠٠ :
فقال سعد بن
عبادة : ائذن لي أتكلّم يا رسول الله؟ قال : [تكلّم] قال : أمّا قولك [كنتم ضلّالا
الصفحه ٢٩٠ : ، فقال النّبيّ صلىاللهعليهوسلم : [مهلا يا عائشة! فإنّ الله عزوجل يحبّ الرّفق في الأمر كلّه] فقالت : يا
الصفحه ٢٩٣ : ؟! فقال له عليّ رضي الله عنه : ألكم
محاسن؟! قال : نعم ؛ إن كنتم تجاهدون الأعداء مع رسول الله
الصفحه ٥ : ؛ لهم زجل بالتّسبيح
والتّحميد. فدعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم الكتّاب فكتبوها في ليلتهم ، فقال جبريل
الصفحه ٣٢٣ : يا رسول الله ، فقال : [ويلك من يعدل إذا لم أعدل؟!] فقال
عمر رضي الله عنه : ائذن لي يا رسول الله أضرب
الصفحه ٨٤ : يرغبون ولا يصدّقون بالتوحيد.
روي : أنّه
لمّا نزلت هذه الآية قالوا : يا رسول الله ؛ كيف يشرح الله صدره
الصفحه ٣٦٠ : لا يشري أرفع من الله
سبحانه ، ولا ثمن أعلى من الجنّة. وقيل : إنّ هذا أنزل في الذين بايعوا رسول الله
الصفحه ١٥٧ : آباؤُنا ؛) أي قالوا : يا هود ؛ أتأمرنا أن نعبد ربّا واحدا ،
ونترك ما كان يعبد آباؤنا من الآلهة ، فقال لهم
الصفحه ٢٠٩ :
قوله تعالى : (بِعَذابٍ بَئِيسٍ) أي شديد وجيع ، قرأ أهل المدينة بكسر الباء وجزم الياء
من غير همز
الصفحه ٣٥٤ : ، وهم من الأنصار تخلّفوا عن رسول الله
صلىاللهعليهوسلم في غزوة تبوك ، قال كعب بن مالك : أنا أفره أهل
الصفحه ٣٦٦ : ، فالحق بنا فإنّ لك عندنا منزل وكرامة ، فقال كعب : (من خطيئتي أن
يطمع فيّ رجل من أهل الكفر) (٣).
قوله
الصفحه ٢٣٩ : والسير : باب غزوة بدر :
الحديث (٣ / ١٤٠٣ ـ ١٤٠٤) : عن أنس قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : [هذا