الصفحه ١٤٣ : الجنّة.
وسأل رجل رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله! من أصحاب الأعراف؟ قال : [هم رجال
الصفحه ٣٠٦ : مكّة حين قال : اللّات
والعزّى ومناة. وقيل : أراد يشابهون قول الكفّار الذين يقولون الملائكة بنات الله
الصفحه ٢٦٣ :
قرأ أهل مكّة
والبصرة (بالعدوة) بكسر العين ، وقرأ الباقون بضمّها وهما لغتان مشهورتان كالكسوة
الصفحه ٣٨٠ : وإنّ أهل مكّة يعبدون من دون الله الأصنام التي لا
يضرّهم إن تركوا عبادتها ولا ينفعهم إن عبدوها
الصفحه ١٧٠ :
(إِنْ كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ) (٨٥) ؛ أي مصدّقين بالله ورسوله. وقد كان لشعيب عليهالسلام آية تدلّ
الصفحه ٢٦ : أَرَأَيْتَكُمْ
إِنْ أَتاكُمْ عَذابُ اللهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ) ؛ أي قل يا محمّد لأهل مكّة : أرأيتم
الصفحه ٦٠ : :
إنّما أنت لاعب.
قال ابن عبّاس
: (فلمّا رجع مالك بن الصّيف من عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى قومه
الصفحه ٣٢٦ : بني أسد ، والعباس بن المرداس من بني سليم ، فلما توفّي رسول الله صلىاللهعليهوسلم جاء المؤلّفة قلوبهم
الصفحه ١٧٧ : هارون ، بعثهما الله إليه
بالرّسالة ، فقال موسى : يا فرعون! إنّي رسول من رب العالمين. فقال له فرعون
الصفحه ٣٣٩ :
وعن أبي أمامة
الباهلي : أنّ ثعلبة بن حاطب جاء إلى رسول الله فقال له : يا رسول الله أدع الله
أن
الصفحه ١٢ : ، ويقبل منهم الإنابة والتوبة.
وعن أبي هريرة
رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : [لمّا
الصفحه ٣٤٨ : النّبيّ صلىاللهعليهوسلم أن يكفّر ، ونفر من بني مزينة من أهل الحاجة ، أتوا
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٩٩ : ، وما كان قتلنا إلا بأيديهم ، فأخبروا بذلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال : [تلك الملائكة
الصفحه ٢٧٦ : وأسروا سبعين ، استشار النّبيّ صلىاللهعليهوسلم أصحابه في أمر الأسارى ، فقال أبو بكر رضي الله عنه :
يا
الصفحه ٢٠٣ : محمّد صلىاللهعليهوسلم رسول الله النبيّ الأمّي ، فآمنوا به وقالوا : يا رسول
الله ؛ إنّ موسى أوصانا