الصفحه ١٤٦ : جهل بعث
إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم رجلا يستهزئ به : أن أطعمني من عنب جنّتك أو شيئا من
الفواكه
الصفحه ٢٨٤ : في الخبر : أنّ مكّة فتحت في سنة ثمان من الهجرة ، وولّى رسول الله صلىاللهعليهوسلم عتّاب بن أسيد
الصفحه ١٠٦ : : (هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ ؛) أي ما ينظر أهل مكة بعد نزول الآيات وقيام
الصفحه ٤٣٥ : ظهرت ، فدعا بها فقال : كوني آنس طير وأنعمه وأكيسه.
وقوله تعالى : (وَقِيلَ يا أَرْضُ ابْلَعِي ماءَكِ
الصفحه ٢٦٦ :
وعن ابن عبّاس
: (أنّ أهل مكّة لمّا وجدوا العير أرادوا الرّجوع ، فتمثّل لهم إبليس في صورة رجل
يقال
الصفحه ١٠٥ : : أنّ أهل مكّة كانوا يقولون
: قاتل الله اليهود ؛ كيف كذبوا على أنبيائهم ، والله لو جاءنا نذير وكتاب
الصفحه ٢٩٧ : والأنصار ، وألفين من الطّلقاء ، فقال رجل من المسلمين يقال له سلمة بن
سلامة (٢) : يا رسول الله لا نغلب اليوم
الصفحه ٢٧٠ : ) (٢). وقيل : اقتلهم قتلا ، وقيل : أثخن فيهم القتل حتى
يخافك غيرهم من أهل مكّة وأهل اليمن. وقال القتيبيّ
الصفحه ٣٦ : سبيل المؤمنين. ويقرأ (وليستبين) بالياء ؛ لأن السبيل يذكّر ويؤنّث ، فتميم
تذكّره ؛ وأهل الحجاز تؤنّثه
الصفحه ٢٥٤ : إذننا؟! فقال : أنا رجل من أهل
نجد قدمت مكّة ، فأراكم حسنة وجوهكم طيّبة روائحكم ، فأحببت أن أسمع حديثكم
الصفحه ٤٣٠ : يقول أهل مكّة
إنّ محمّدا صلىاللهعليهوسلم قد افترى قصّة نوح (قُلْ إِنِ
افْتَرَيْتُهُ فَعَلَيَّ
الصفحه ٢١٥ : : (ذُرِّيَّتَهُمْ) قرأ أهل مكّة وأهل الكوفة (ذرّيّتهم) بغير ألف ، وقرأ
الباقون بالألف على الجمع ، وقوله تعالى
الصفحه ١٠٩ : نتذاكر السّاعة إذ أشرف علينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ؛ فقال : [ما تتذاكرون؟] قلنا : السّاعة يا رسول
الصفحه ٤٤١ : : انظروا يا أهل مكّة كيف فعلت عاد وكيف فعل بهم ، فاحذروا أن يصيبكم
مثل ما أصابهم.
قوله تعالى : (وَإِلى
الصفحه ٥١٢ : الْأَرْضِ ؛) يعني أفلم يسير أهل مكة في الأرض ، (فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ ؛) فيروا آثار ديار