الصفحه ١٤٠ :
الثّوب على وجهه وخرج ، فإذا هو بعمر يكلّم النّاس ، فقال له : على رسلك يا
عمر ؛ أنصت ، فأبى إلّا
الصفحه ٣٩٦ :
والّذي ظلّل عليكم الغمام ، وأنزل عليكم المنّ والسّلوى ، هل تجدون في
كتابكم الرّجم على من أحصن
الصفحه ١٥١ : من الخوارج أتى عبد الله بن عمر رضي الله عنه فسأله عن عثمان رضي الله عنه :
أكان شهد بدرا؟ قال : (لا
الصفحه ٢٩٧ : اللهَ
غَفُوراً رَحِيماً). وقيل : أراد بالسّوء : الكبيرة ، ويظلم النفس :
الصغيرة.
وعن عليّ كرّم
الله
الصفحه ٣٩٨ : قوله تعالى : (فَيُسْحِتَكُمْ
بِعَذابٍ)(١) أي يهلككم ، وسمّي الحرام سحتا ؛ لأنه يؤدّي إلى الهلاك
الصفحه ٤٤٨ :
عَذابٌ
أَلِيمٌ) (٩٤) ؛ يعني التعزير والكفّارة في الدّنيا ؛ يفرق الضرب على أعضائه كلّها
ما خلا
الصفحه ٤٠٤ : القرطبي : «قال ابن المنذر
: وأحسن ما قيل في ذلك ما قاله عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه : أنه أمر بعينه
الصفحه ٣٤٦ :
قوله تعالى : (وَتَعاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ
وَالتَّقْوى) ؛ أي تحاثّوا على الطّاعة وترك المعصية
الصفحه ٢٠٧ : بقبول التوبة ، قيل : إنّ (على) في قوله : (عَلَى اللهِ) بمعنى (عند) أي إنّما التوبة عند الله. وقيل
الصفحه ٣٨٨ : عليه.
وإنما سمي
الحبس نفيا ؛ لأنه يمنع المحبوسين من التردّد والتصرّف في الأرض ، ويكون ذلك
بمنزلة
الصفحه ١٣ : الرَّاسِخُونَ
فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ)(٣) يعني الدّارسين علم التوراة. وعن أبي أمامة قال : سئل رسول
الله
الصفحه ١٢ :
وقيل : سمّاه
روحا ؛ لأنه كان يحيي الموتى ، كما سمّى القرآن روحا من حيث إن فيه حياة الناس في
أمر
الصفحه ١٨٩ : منه
شيئا. ونصب (نَفْساً) على التّمييز إذا قيل (طِبْنَ لَكُمْ) لم يعلم في أيّ صنف وقع الطيب ، فكأنه قال
الصفحه ٣٥١ : أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ
وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي) الآية ، قال عمر : هل علمت في أيّ يوم نزلت وفي
الصفحه ٤٤ : ؛ لأنّ الله تعالى قال له كن من
غير أب فكان ، فوقع عليه اسم الكلمة. قوله تعالى : (وَسَيِّداً) السيّد في