الصفحه ١٤٦ : وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (١٠))
(الْمَصِيرُ) ؛ أي : المرجع. (١)
[١١] (ما أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلاَّ
الصفحه ٣٧٢ : بالآخر ، فنزلت. قال الزجّاج : وإنّما قيل : مطفّف ، لأنّه لا
يكاد يسرق في المكيال والميزان إلّا الشي
الصفحه ١٣٧ : . فقال عبد الله لجعال : وأنت
هناك؟ وقال : ما صحبنا محمّدا إلّا لنلطم! والله ما مثلنا ومثلهم إلّا كمن قال
الصفحه ٢١٢ : الحضّ دون الفعل. (٢)
[٣٥ ـ ٣٦] (فَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هاهُنا حَمِيمٌ
(٣٥) وَلا طَعامٌ إِلاَّ مِنْ
الصفحه ٢٤٠ : ـ الحديث. (١)
[٢٤] (وَقَدْ أَضَلُّوا كَثِيراً وَلا تَزِدِ
الظَّالِمِينَ إِلاَّ ضَلالاً (٢٤))
(وَقَدْ
الصفحه ٢٧٨ : أَصْحابَ النَّارِ إِلاَّ
مَلائِكَةً وَما جَعَلْنا عِدَّتَهُمْ إِلاَّ فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٣٤٦ : لهم؟ أي : ما
أنت من ذكراها لهم وتبيين وقتها في شيء. فإنّ ذكرها لا يزيدهم إلّا غيّا. (٣)
[٤٥
الصفحه ٩ : ) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٢٥))
(الْجَوارِ) : السفن. (الْمُنْشَآتُ) : المرفوعات الشرع. وقرئ
الصفحه ١٢ : آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٣٦))
(شُواظٌ). وهو اللهب الخالص. والنحاس : الدخان. وقيل : الصفر
المذاب
الصفحه ٧٤ : . (وَلَيْسَ) الشيطان أو الحزن (بِضارِّهِمْ شَيْئاً
إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ). فإن قلت : كيف لا يضرّهم الشيطان أو
الصفحه ١٧٢ : اللهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ فِي
ضَلالٍ كَبِيرٍ (٩))
(ما نَزَّلَ اللهُ) ؛ أي : يقولون في
الصفحه ٢٤١ : علم ذلك؟ قال : أوحى الله إليه أنّه لن يؤمن من قومك إلّا من قد آمن ، فعندها
دعا عليهم بهذا الدعا
الصفحه ٢٥٣ : يزيلوه بذلك عن الدعوة وأبى
الله إلّا أن يظهره وينصره. وعلى هذا فيكون ابتداء كلام. (١)
(عَبْداً لِلَّهِ
الصفحه ٢٥٤ : من عنده. فأنزل الله : قل لا أملك ـ الآية ـ إلّا بلاغا
من الله ورسوله في عليّ. قلت : هذا تنزيل؟ قال
الصفحه ٥ : : السماء رسول الله ؛ رفعه الله إليه. والميزان
أمير المؤمنين ؛ نصبه لخلقه. (٦)
[٨ ـ ٩] (أَلاَّ تَطْغَوْا