الصفحه ٥١٧ : وصار كتابا قريب
التناول لمتعاطيه. وكتبنا قبله حواشي على هامش الصحيفة السجّاديّة مختصرا من شرحنا
عليها
الصفحه ٤٦٠ : .
(٥) انظر : مقدّمة الصحيفة الكاملة السجّادية.
الصفحه ٢٨٥ : : كانوا يقولون : إن كان محمّد صادقا ، فليصبح عند
رأس كلّ رجل منّا صحيفة فيها براءته وأمنه من النار
الصفحه ٧١ : خمسة ، كما ترونهم يتناجون كذلك ، ولا أدنى من عددهم
ولا أكثر إلّا والله معهم يسمع ما يقولونه. فقد روي عن
الصفحه ٤٠٦ :
وعلى شيث خمسين صحيفة ، وعلى إدريس ثلاثين صحيفة وهو أوّل من خطّ بالقلم ،
وعلى إبراهيم عشر صحائف
الصفحه ٢٠٩ : ) وَلَمْ أَدْرِ ما
حِسابِيَهْ (٢٦))
(كِتابَهُ بِشِمالِهِ). هذا حال أهل النار. وكتابه هو صحيفة أعماله
الصفحه ٣٨٢ : . (١)
[٣] (وَإِذَا الْأَرْضُ مُدَّتْ (٣))
(مُدَّتْ) أي : بسطت باندكاك جبالها حتّى صارت كالصحيفة الملساء.
وقيل
الصفحه ١٧ : : في هذه الآلاء المعروفة من الجنّتين والعينين
والفاكهة والفرش. أو : في الجنّتين ، لاشتمالهما على أماكن
الصفحه ٤٣٧ :
الطواغيت وكذّب بالولاية ، فلا يريد شيئا من الشرّ إلّا تيسّر له. (١)
وعنه عليهالسلام : الآية
الصفحه ١١ : : ستنتهي الدنيا وتنتهي عند ذلك شؤون الخلق الذي
أرادها بقوله : (كُلَّ يَوْمٍ هُوَ
فِي شَأْنٍ) فلا يبقى إلّا
الصفحه ١٧٤ : لبعض : أسرّوا قولكم
لئلّا يسمع إله محمّد. فنزلت الآية. (٢)
[١٤] (أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ
الصفحه ٢٨٠ : من كون بعضها على عدد
كامل وبعضها على عدد ناقص وما في اختصاص كلّ جند بعدده من الحكمة (إِلَّا هُوَ
الصفحه ٣٣٣ : : مدبّرهما. (الرَّحْمنِ) : المنعم على جميع خلقه. (لا يَمْلِكُونَ) ؛ أي : لا يملكون أن يسألوا إلّا فيما أذن
الصفحه ٣٦٤ : ـ ٢٨] (فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ (٢٦) إِنْ هُوَ
إِلاَّ ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ (٢٧) لِمَنْ شاءَ مِنْكُمْ أَنْ
الصفحه ٤٦٥ :
[٤ ـ ٥] (وَما تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ