الصفحه ١٢٩ : الجمعة. لأنّه لم يكن على عهد رسول الله نداء سواه. قال السائب بن زيد
: كان لرسول الله بلال مؤذّن واحد
الصفحه ٢٦٠ : : (الْمُزَّمِّلُ) هو النبيّ صلىاللهعليهوآله كان يتزمّل بثوبه وينام فقال الله : (يا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ
الصفحه ١٠١ : . و (الْمُتَكَبِّرُ) : [البليغ] الكبرياء والعظمة. وقيل : المتكبّر عن ظلم
عباده. (١)
[٢٤] (هُوَ اللهُ الْخالِقُ
الصفحه ٦١ : يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ
النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
(٢٤
الصفحه ١٠٠ : أمثاله في مواضع من التنزيل. (٤)
[٢٢] (هُوَ اللهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلاَّ
هُوَ عالِمُ الْغَيْبِ
الصفحه ٢٤٣ :
٧٢.
سورة الجنّ
عن أبي عبد
الله عليهالسلام : من أكثر قراءة قل أوحي ، لم يصبه في الحياة الدنيا
الصفحه ٤٤٠ : خَيْرٌ
لَكَ). وجه اتّصاله بما قبله : انّه لمّا كان في ضمن نفي
التوديع والقلى أنّ الله يواصلك بالوحي وأنت
الصفحه ١٤٧ :
طاعتكم وإنّما كتب عليه أن يبلّغ. (١)
[١٣] (اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ وَعَلَى
اللهِ
الصفحه ٢٨٥ : يَذْكُرُونَ إِلاَّ أَنْ يَشاءَ
اللهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ (٥٦))
(إِلَّا أَنْ يَشا
الصفحه ٤٩٨ : : الماعون هو القرض يقرضه والمتاع يعيره والمعروف يصنعه.
فقيل له : إنّ لنا جيرانا إذا أعرناهم متاعا كسروه
الصفحه ١٣١ : أَوْ لَهْواً
انْفَضُّوا إِلَيْها وَتَرَكُوكَ قائِماً قُلْ ما عِنْدَ اللهِ خَيْرٌ مِنَ
اللهْوِ وَمِنَ
الصفحه ٤٥٩ :
الله عليهالسلام : من قرأ إنّا أنزلناه في فريضة من فرائض الله ، نادى
مناد : يا عبد الله ، غفر الله لك
الصفحه ٢٥١ :
قالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا)(١) قال : هو ـ والله ـ ما أنتم عليه. ولو استقاموا على
الطريقة
الصفحه ٩٩ :
للآخرة. كأنّه قال : فلتنظر نفس واحدة في ذلك. وأمّا تنكير الغد فلتعظيمه
وإبهام أمره. كأنّه قيل
الصفحه ٣٣ : عبد
الله عليهالسلام في الرجل يشرب بنفس واحد قال : لا بأس. (٤) وفي خبر آخر : وهل اللّذّة إلّا ذاك؟ قيل