الصفحه ٥١٢ : مثلك مثل قل هو الله أحد. فإنّ
من قرأها مرّة ، فكأنّما قرأ ثلث القرآن. ومن قرأها مرّتين ، فكأنّما قرأ
الصفحه ٥١١ :
١١٢.
سورة الإخلاص
[١] (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ *
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ (١))
عن
الصفحه ٥٠٣ :
١٠٩.
سورة الكافرون
عن أبي عبد
الله عليهالسلام : من قرأ يا أيّها الكافرون وقل هو الله أحد في
الصفحه ١٧٨ :
المشرك. ثمّ قرأ : (أَفَمَنْ يَمْشِي
مُكِبًّا) ـ الآية. (٣)
[٢٣] (قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ
الصفحه ١٨١ : بِهِ
رَيْبَ الْمَنُونِ)(١). (٢)
[٢٩] (قُلْ هُوَ الرَّحْمنُ آمَنَّا بِهِ
وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنا
الصفحه ٢٥٥ : إِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ ما
تُوعَدُونَ أَمْ يَجْعَلُ لَهُ رَبِّي أَمَداً (٢٥))
(قُلْ) يا محمّد : (إِنْ
الصفحه ٥٠٤ : سنة
ونعبد إلهك سنة. فأجابهم الله بمثل ما قالوا فقال فيما قالوا تعبد إلهنا سنة : (قُلْ يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٥٣ :
أن يكون أقرب من صاحبه فيتلبّد بعضهم على بعض. وقيل : هو من جملة ما أوحى الله إلى
النبيّ بما كان من حرص
الصفحه ١٧٩ : إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللهِ
وَإِنَّما أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ (٢٦))
(قُلْ) يا محمّد : (إِنَّمَا
الصفحه ١٢٣ :
قيل : لأنّهم كانوا قصّارين. (مَنْ أَنْصارِي إِلَى
اللهِ) ؛ أي : قل يا محمّد : إنّي أدعوكم إلى هذا
الصفحه ٢٤٤ : اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ *
قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقالُوا
الصفحه ٥١٣ :
١١٣.
سورة الفلق
[١ ـ ٣] (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ *
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ
الصفحه ١٢٨ : ) : كلّفوا عملها. (ثُمَّ لَمْ
يَحْمِلُوها) ؛ أي : لم يعملوا بها فكأنّهم لم يحملوها. (٢)
[٦] (قُلْ يا
الصفحه ٤٢١ : رجع إليها في آخر عمره. والضمير
للإنسان الموصوف. وقيل : هو أبيّ بن خلف. أي : لا يعذّب أحد مثل عذابه
الصفحه ٢٥٤ :
فقالوا : يا محمّد ، أعفنا من هذا. فقال لهم رسول الله : هذا إلى الله ؛
ليس إليّ. فاتّهموه وخرجوا