حديثا عن أئمّته الطاهرين الصادقين عندك وعند غيرك ؛ أمّا الناصبيّ فلا يقول ما علّمته أنت إلّا عن نصب وتشد (١) وتعليم شيطان كأمثالك.
[٨] (وَإِلى رَبِّكَ فَارْغَبْ (٨))
(وَإِلى رَبِّكَ فَارْغَبْ) ؛ أي : فارفع حوائجك إلى ربّك. وقيل : تضرّع إليه راهبا من النار ، راغبا إلى الجنّة. (٢)
__________________
(١) هكذا في النسخة.
(٢) مجمع البيان ١٠ / ٧٧٣.