الصفحه ٢٧٩ :
فِتْنَةً) ؛ أي : ما جعلنا عددهم إلّا العدد الذي اقتضى فتنتهم
وهو التسعة عشر. فعبّر بالأثر عن المؤثّر تنبيها
الصفحه ٢٧٨ : :
قيل : إنّما خصّوا بهذا العدد ليوافق المخبر الخبر لما جاء به الأنبياء قبله وما
كان في الكتب المتقدّمة
الصفحه ٢٨٠ :
يشكّون فيه فيزيدهم كفرا وضلالا. (وَما يَعْلَمُ
جُنُودَ رَبِّكَ) وما عليه كلّ جند من العدد الخاصّ
الصفحه ٤٨٨ : : (لُمَزَةٍ) [الذي] يلوي عنقه ورأسه ويغضب إذا رأى فقيرا. (٢)
[٢ ـ ٣] (الَّذِي جَمَعَ مالاً وَعَدَّدَهُ
الصفحه ٥٨ : (وَتَفاخُرٌ) بالأسباب (وَتَكاثُرٌ) بالعدد والعدد. ثمّ قرّر ذلك بقوله : (كَمَثَلِ غَيْثٍ) ـ الآية. وهو تمثيل
الصفحه ٧١ :
المنافقين [تحلّقوا] للتناجي مغايظة للمؤمنين على هذين العددين ثلاثة وخمسة ، فقيل
: ما يتناجى منهم ثلاثة ولا
الصفحه ٧٢ : العددين لأنّ الله وتر يحبّ الوتر والثلاثة أوّل
الأوتار ، أو لأنّ التشاور لا بدّ له من اثنين يكونان
الصفحه ١٥٦ : ءٍ
عِلْماً (١٢))
(اللهُ الَّذِي). مبتدأ وخبر. (وَمِنَ الْأَرْضِ
مِثْلَهُنَّ) ؛ أي : خلق مثلهنّ في العدد من
الصفحه ٢٣٨ : : سبلا في الصحارى
وفجاجا في الجبال. لأنّه كما قيل : الفجّ المسلك بين الجبلين. وإنّما عدّد سبحانه
هذه
الصفحه ٢٥٤ : بقوله
: (وَمَنْ يَعْصِ اللهَ) الكفّار. وكانوا يفتخرون على النبيّ بكثرة جموعهم
ويصفونه بقلّة العدد
الصفحه ٢٥٦ : الله عليه. (وَأَحْصى كُلَّ
شَيْءٍ عَدَداً) ؛ أي : أحصى ما خلق وعرف عدد ما خلق. (٤)
(عَدَداً). منصوب
الصفحه ٣١٩ : عدّد النعم فذكره عند كلّ نعمة. فلا يعدّ ذلك تكرارا. (٦)
__________________
(١) مجمع البيان ١٠ / ٦٣٠
الصفحه ٣٣٨ : فيها أمر الله فيجري به
القضاء. رواه عليّ بن إبراهيم. أقسم تعالى بهذه الأشياء التي عدّدها ، وجواب القسم
الصفحه ٣٦٥ : حسنة
وعدد كلّ قطرة حسنة وأصلح الله شأنه يوم القيامة. (٢)
الانفطار :
قراءتها تخرج المسجون وتفكّ
الصفحه ٤٤١ :
يَتِيماً). عدّد عليه نعمه وأياديه وأنّه لم يخله منها من أوّل تربيته
[و] ابتداء نشئه ، ترشيحا لما أراد به