الصفحه ٩٩ : دخول دار النبيّ بغير إذن ؛ وهو قوله : (إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ
لَكُمْ) أي في الدخول. يعني : إلّا أن يدعوكم
الصفحه ٩٨ : بامرأتك وأبادلك بامرأتي ، فينزل كلّ
واحد منهما عن امرأته لصاحبه. ويحكى أنّ عيينة بن حصن دخل على النبيّ
الصفحه ١٠١ : ء المؤمنين لا نساء اليهود
والنصارى فيصفن نساء النبيّ لأزواجهنّ إن رأينهنّ. وقيل : يريد جميع النساء. (وَلا ما
الصفحه ٨٢ : النَّبِيُّ قُلْ
لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَياةَ الدُّنْيا وَزِينَتَها
فَتَعالَيْنَ
الصفحه ٩٥ : خالاتِكَ اللاَّتِي هاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ
وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ
الصفحه ٣٧٧ : المتواضع. وقيل : يابسة لا
نبات فيها. (اهْتَزَّتْ) ؛ أي : تحرّكت بالنبات. (وَرَبَتْ) بكثرة ريعها. (أَحْياها
الصفحه ٥٠١ : الأرض حتّى وقفوا على النبيّ ببطن نخلة عائدا إلى عكاظ وهو يصلّي الفجر.
فاستمعوا القرآن ونظروا كيف يصلّي
الصفحه ٥١٧ : ) بما سمعوا من النبيّ (زادَهُمْ) الله أو النبيّ أو قراءة القرآن. وقيل : زادهم استهزاء
المنافقين إيمانا
الصفحه ٧٠ :
[٧] (وَإِذْ أَخَذْنا مِنَ النَّبِيِّينَ
مِيثاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْراهِيمَ وَمُوسى
الصفحه ٨١ :
لمّا انهزم
الأحزاب ، دخل النبيّ صلىاللهعليهوآله المدينة واللّواء معقود. فأراد النبيّ أن يغتسل
الصفحه ٨٤ : يجري فينا ما أجرى الله في أزواج النبيّ من أن يكون (٣) [كما تقول. إنّا نرى] لمحسننا ضعفين من الأجر
الصفحه ٩٢ : الَّذِي
يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ) قال : الصلاة على النبيّ وأهل بيته صلّى الله عليهم لا
غير. فهذه
الصفحه ٩٣ :
يكون النبيّ وآله عليهمالسلام هم المعنيّون بالصلاة خاصّة. وأمّا توجيه قوله : (لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ
الصفحه ٣٧٨ : مِنَ الْعِلْمِ). (٣) وانكشف لأهل الاستبصار افتراؤهم. والذي بدا من الإزراء
على النبيّ من فرية الملحدين
الصفحه ٤٢٣ : : إنّا أمرنا ألّا
نجيب إلّا نبيّا أو وصيّ نبيّ. ثمّ انصرفوا إلى النبيّ فأخبروه. فأخرج رسول الله
صحيفة