الصفحه ١٧ : ))
(مُنِيبِينَ إِلَيْهِ). زعم النحويّون أنّ معناه : فأقيموا وجوهكم منيبين إليه
، لأنّ مخاطبة النبيّ
الصفحه ١٩ : جعلها
الله لهم من الأخماس. وروى أبو سعيد الخدريّ أنّه لمّا نزلت هذه الآية على النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٠ :
وَابْنَ السَّبِيلِ) ما فرض لهما من الزكاة. والخطاب للنبيّ أو لمن بسط له. (٣)
[٣٩] (وَما آتَيْتُمْ مِنْ
الصفحه ٢٢ : بدعاء النبيّ صلىاللهعليهوآله. فيكون تقديره : ظهر عقوبة الفساد. وقيل : الفساد ولاة
السوء في البرّ
الصفحه ٣٧ : سَبِيلَ) ؛ أي : اسلك طريقة من رجع إلى طاعتي وأقبل إليّ بقلبه
وهو النبيّ صلىاللهعليهوآله والمؤمنون
الصفحه ٤١ : : الظاهرة القرآن.
والباطنة تأويله ومعانيه. وقال الباقر عليهالسلام : النعم الظاهرة النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٧ : (٣٤))
(إِنَّ اللهَ) ـ اه. روي أنّ الحارث بن عمرو بن حارثة أتى النبيّ صلىاللهعليهوآله فقال : يا
الصفحه ٤٨ : . (٢)
قال الصادق عليهالسلام : هذه خمسة أشياء لم يطّلع عليها ملك مقرّب ولا نبيّ
مرسل. وهي من صفات الله عزوجل
الصفحه ٥٦ : العشاء الآخرة مع النبيّ صلىاللهعليهوآله. وقيل : هم الذين يصلّون ما بين المغرب والعشاء الآخرة.
وهي
الصفحه ٥٧ : ملك مقرّب ولا نبيّ مرسل. (مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ) ؛ أي : ما تقرّ به عيونهم. كما قال : أعددت لعبادي
الصفحه ٥٩ : أحد أظلم لنفسه ممّن نبّه على حجج الله التي
توصله إلى معرفته ومعرفة ثوابه (ثُمَّ أَعْرَضَ
عَنْها) ؛ أي
الصفحه ٦٩ : النبيّ أمّهات المؤمنين ،
عقّبه بهذا وبيّن أنّه لا توارث إلّا بالولادة والرحم. والمعنى أنّ ذوي القرابات
الصفحه ٧١ : ذلك ، فأجابوهم. فخرجت قريش وقائدهم أبو سفيان وخرجت القبائل معهم.
وأشار سلمان على النبيّ
الصفحه ٧٢ : عمرو. فأقبل نحو رسول الله ووجهه
يتهلّل. فقال له النبيّ : أبشر يا عليّ! فلو وزن اليوم عملك بعمل أمّة
الصفحه ٧٥ : . (١)
(مِنْ قَبْلُ) ؛ أي : من قبل الخندق حلفوا للنبيّ صلىاللهعليهوآله أنّهم ينصرونه ولا يرجعون عن مقاتلة