الصفحه ٤٣١ :
ما وعدناهم من العذاب في حياتك. فإنّا قادرون على عقوبتهم في حياتك وبعد
مماتك. أكرم الله نبيّه
الصفحه ٤٣٧ : وأمّه وعزيرا والملائكة يعبدون؟ فإن كان هؤلاء في النار ، فقد
رضينا أن نكون نحن معهم. فضحكوا وسكت النبيّ
الصفحه ٤٥٣ : قليلا إلى يوم بدر. (إِنَّكُمْ عائِدُونَ) في كفركم وتكذيبكم. هذا إذا كان الدخان وقت النبيّ.
وعلى القول
الصفحه ٤٦٣ : زوّجه الله وجعل ذلك مهرها. فأوحى الله إلى نبيّه صلىاللهعليهوآله بأن يسنّ مهور المؤمنات خمسمائة درهم
الصفحه ٥٢٥ : الطاعات بالكبائر. كقوله : (لا تَرْفَعُوا أَصْواتَكُمْ فَوْقَ
صَوْتِ النَّبِيِ) [... أن تحبط أعمالكم
الصفحه ٥٢٩ :
٤٨.
سورة الفتح
الفتح : عنه صلىاللهعليهوآله : من قرأها ، فكأنّما شهد مع النبيّ
الصفحه ٥٣٣ : ظنّهم أنّ النبيّ لا يعود إلى موضع ولادته أبدا.
وقيل : ظنّهم أن لن يبعث الله أحدا. (٢)
[٧] (وَلِلَّهِ
الصفحه ٥٣٤ : اللهِ فَوْقَ
أَيْدِيهِمْ) ؛ أي : عقد الله في هذه البيعة فوق عقدهم. لأنّهم
بايعوا الله ببيعة نبيّه
الصفحه ٥٣٧ : . عن ابن عبّاس. وقيل : أراد أمر الله نبيّه ألّا يسير [معه] منهم
أحد. (مِنْ قَبْلُ) ؛ أي : قال الله
الصفحه ٥٤٧ : ). (١) وقيل : مكتوب في الإنجيل : سيخرج قوم ينبتون نبات الزرع
؛ يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر
الصفحه ٦١٦ : من
صرختك هذه! فقال لهم : فعل هذا النبيّ فعلا إن تمّ له لم يعص الله. فقالوا : يا
سيّدهم ، أنت كنت لآدم
الصفحه ٦٣١ : : كانت
خزاعة يعبدونها. وأوّل من عبدها أبو كبشة أحد أجداد النبيّ من قبل أمّهاته. (٢)
(رَبُّ الشِّعْرى
الصفحه ٣ :
٣٠.
سورة الروم
عن النبيّ صلىاللهعليهوآله : من قرأ سورة الروم ، كان له من الأجر عشر حسنات
الصفحه ١٥ : التفصيل. (نُفَصِّلُ الْآياتِ) : نبيّنها. فإنّ التمثيل ممّا يكشف المعاني ويوضحها. (لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ
الصفحه ١٦ : : يقوم في الصلاة لا يلتفت يمينا ولا شمالا. (٤)
(فَأَقِمْ). خطاب للنبيّ والمراد منه جميع المكلّفين. أي