الصفحه ٤٣٢ : يضمّ بعضه
إلى بعض فيجعل القطع المتفرّقة منه قطعة واحدة. (رُكاماً) ؛ أي : متراكما بعضه فوق بعض
الصفحه ٢٤ : من جانب إلى جانب لأنّه مستسلم
منقاد مطيع للتسخير. وهذه الآية كقوله : (وَظِلالُهُمْ
بِالْغُدُوِّ
الصفحه ٢٢٦ :
يهتمّون ويغتمّون. فقال عليّ عليهالسلام : من هم؟ فقال : يا عليّ ، هم شيعتك وأنت إمامهم. وهو
قوله
الصفحه ٢٩٥ : الفتق عارض مفتقر إلى مؤثّر واجب
ابتداء أو بوسط ، أو استفسارا من العلماء ومطالعة الكتب. وإنّما قال
الصفحه ٤٢٤ : : (وَآتُوهُمْ مِنْ مالِ
اللهِ) نحمله على من تجب عليه الزكاة أو على الاستحباب. ويجوز
أن يكون متوجّها إلى غير سيّد
الصفحه ١٧٦ : ، عزّ فيهم وسمّوه ذا القرنين. (٣)
عن أبي الحسن
موسى عليهالسلام قال : جاء نفر من اليهود إلى النبيّ
الصفحه ١٩٥ : ابتداء خلق عيسى عليهالسلام. ولا ريب أنّ خلق الولد بين شيخين فانيين أقرب إلى
مناهج العادات من تخليق
الصفحه ٥٥٨ :
منها حرف واحد. فتكلّم به فخسف بالأرض ما بينه وبين سرير بلقيس حتّى تناول
السرير بيده ، ثمّ عادت
الصفحه ٥٩٨ : مِنْ رَبِّكَ إِلى فِرْعَوْنَ وَمَلائِهِ إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً
فاسِقِينَ (٣٢))
(اسْلُكْ يَدَكَ
الصفحه ٢٣ : حَيْثُ لا
يَشْعُرُونَ). (ع)
[٤٨] (أَوَلَمْ يَرَوْا إِلى ما خَلَقَ اللهُ
مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّؤُا
الصفحه ٨٨ :
مشيه فينظر تارة إلى يمينه وأخرى يساره ويحرّك أطراف بدنه [و] يديه وجنبيه ويكون
من المتكبّرين ومع ذلك
الصفحه ١٣٤ : أبي عبد الله عليهالسلام : كان سبب نزول سورة الكهف أنّ قريشا بعثوا ثلاثة نفر
إلى نجران ليتعلّموا من
الصفحه ٦٠٩ : ولا بيان
جاءه من الله. (إِنَّ اللهَ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) إلى طريق الجنّة ، أو لا يحكم
الصفحه ٢٩ : الوجه والحزن. ولله الصفة العليا من السلطان والقدرة.
وقيل : لهم صفات النقص من الجهل والكفر والحاجة إلى
الصفحه ٢٠٠ : النظر إلى غيره. أو من القرّ. فإنّ دمعة السرور
باردة ودمعة الحزن حارّة. ولذلك يقال قرّة العين وسخنتها