الصفحه ٣٤٨ : دِماؤُها) المهراقة بالنحر من حيث إنّها لحوم ودماء ، ولكن يصيبه
ما يصحبه من تقوى قلوبكم التي تدعوكم إلى
الصفحه ٣٨٧ : . (أَنَّهُمْ إِلى رَبِّهِمْ راجِعُونَ) ؛ أي : لأنّ مرجعهم إليه. أو : من أنّ مرجعهم اليه وهو
يعلم ما يخفى عليهم
الصفحه ٤٧٠ : ء تؤدّي إلى هيج الفتن وصدّ الناس عن
الحقّ. ولأنّها غير متمكّنة عن طلب الكمال فلا تقصير منها ولا ذمّ
الصفحه ٣٠٦ : كانت آلهة كما تزعمون ، فإنّما فعل ذلك بهم كبيرهم ، لأنّ غير الإله لا
يقدر أن يكسر الآلهة. (٢)
وفي
الصفحه ٣٩١ : فِيهِنَّ) ؛ أي : لفسد من فيهنّ. وهو إشارة إلى العقلاء من
الملائكة والإنس والجنّ. ووجه فساد العالم بذلك أنّه
الصفحه ٥٤٠ : عزوجل مجاز من باب الاستعارة. وذلك أنّه متّعهم بطول العمر
وسعة الرزق وجعلوا إنعام الله بذلك ذريعة إلى
الصفحه ٣٣٠ : وَمِنْكُمْ مَنْ
يُتَوَفَّى وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلا يَعْلَمَ
مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٣٢٥ : لَبَلاغاً لِقَوْمٍ
عابِدِينَ (١٠٦))
(إِنَّ فِي هذا) ؛ أي : في الذي أخبرناكم به ممّا توعّدنا به الكفّار من
الصفحه ٣٦٢ :
بأن خلقها على صورة متداعية إلى الاستمساك. (إِلَّا بِإِذْنِهِ) : إلّا بمشيّته. وذلك يوم القيامة
الصفحه ٤٥٦ : الناس بإتباع كلّ
إمام جائر إلى النار ، فيدعون بالويل والثبور ويقولون لإمامهم : يا من أهلكنا ،
هلمّ الآن
الصفحه ٤٨٩ :
(أَلا يَتَّقُونَ). استئناف أتبعه إرساله للإنذار تعجيبا له من إفراطهم في
الظلم. (١)
[١٢] (قالَ
الصفحه ٦٢٤ : :
هيهات! ما بقي من آل عمران أحد. فقال قارون : وا أسفا على آل عمران! فشكر الله له
ذلك وأمر
الصفحه ٥٤٢ : بضغث في يده ليقتبس منها [فهالت إليها] فخافها
فتأخّر عنها. ثمّ لم تزل تطمعه ويطمع فيها إلى أن نودي ، وهو
الصفحه ٣٥٦ :
(تمنى كتاب الله أول ليلة) ـ أو يكون من تمنّي القلب. فعلى الأوّل معناه :
انّ من أرسل قبلك من الرسل
الصفحه ٢٧١ : الله من حمل شركا إلى يوم القيامة. (٤)
[١١٢] (وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحاتِ
وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا