الصفحه ٣٩٦ : أصرّوا على باطلهم وكذبهم. (٣)
[٩١] (مَا اتَّخَذَ اللهُ مِنْ وَلَدٍ وَما
كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً
الصفحه ٥٠٠ : : إنّ أوّل من قطع الأيدي والأرجل فرعون. (٤)
(إِنَّا إِلى رَبِّنا
مُنْقَلِبُونَ). قال : فحبس فرعون من
الصفحه ٥٥٣ : بلقيس حين قالت : (إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ
إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٥٥٧ : حمله. (أَمِينٌ). أي على ما فيه من الذهب والجواهر. وكان سليمان يجلس في
مجلسه للقضاء غدوة إلى نصف النهار
الصفحه ٣٠٧ : يَضُرُّكُمْ (٦٦))
(أَفَتَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ) ، أي : أتوجّهون عبادتكم إلى من لا يقدر على دفع الضرر
عن
الصفحه ٣١١ :
الْكافِرِينَ
دَيَّاراً)(١) وقوله : (أَنِّي مَغْلُوبٌ
فَانْتَصِرْ)(٢) إلى غير ذلك. (مِنْ قَبْلُ
الصفحه ٤٢١ : يُخْفِينَ مِنْ
زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ
الصفحه ٦٢٠ : . وأمّا
من قلبه إلى الآخرة ويعلم أنّه مفارق ما فيه عن قريب ، لم تحدّثه نفسه بالفرح. (١)
(مَفاتِحَهُ
الصفحه ٣١٤ :
داوود. وإنّما كانت صفائح جعل الله سبحانه الحديد في يده كالعجين. فهو أوّل
من سردها وحلّقها فجمعت
الصفحه ٤٢٧ : النبيّ إلى صدر عليّ عليهالسلام. (يُوقَدُ مِنْ
شَجَرَةٍ). نور العلم. (يَكادُ زَيْتُها
يُضِيءُ) ؛ أي
الصفحه ٥٣٦ : إلى الكذّابين
والكهنة ويخلطونه كثيرا من الأكاذيب ويوحونه إليهم. واستراق الشياطين السمع من الملائكة
الصفحه ٤٥٠ : الإنسان للإدراك والفهم ومزاولة الأعمال. أو : فقدّره للبقاء إلى أجل
مسمّى. وقد يطلق الخلق لمجرّد الإيجاد من
الصفحه ٤٥٣ :
سَبِيلاً) لإلزامك الحجّة من الوجوه المذكورة ، أو إلى إبطال
أمرك. أو : لا يستطيعون سبيلا إلى الحقّ مع ردّهم
الصفحه ٩٠ : زيد بن حارثة في أمر فرأى زوجته تغتسل فقال لها
: سبحان الذي خلقك. وإنّما أراد بذلك تنزيه الله من قول من
الصفحه ٢٦٥ :
العجل. (١)
لمّا ذهب موسى
إلى الميقات ليأتيهم بألواح التوراة ووعدهم الرجعة بعد ثلاثين يوما