الصفحه ٤١ : إِلى حِينٍ (٨٠))
(سَكَناً) ؛ أي : موضعا تسكنون فيه ممّا يتّخذ من الحجر والمدر.
وذلك أنّه سبحانه خلق
الصفحه ٩٩ : . و (أَيُّهُمْ) بدل من واو يبتغون. وأيّ موصولة. أي : يبتغي من هو أقرب
منهم وأزلف الوسيلة إلى الله ؛ فكيف بغير
الصفحه ١٨٨ :
بِعِبادَةِ رَبِّهِ) غيره من ملك أو شجر أو حجر أو لا يرائي في عبادته. عن
مجاهد قال : جاء رجل إلى النبيّ
الصفحه ٣١٧ : من البيت قائما رافعا يديه يبكي ويقول : اللهمّ لا تكلني إلى نفسي طرفة
عين أبدا. فانصرفت إلى موضعها
الصفحه ٣٩٢ : ))
(وَلَوْ رَحِمْناهُمْ
وَكَشَفْنا ما بِهِمْ مِنْ ضُرٍّ) ؛ أي : رددناهم إلى دار التكليف ، (لَلَجُّوا فِي
الصفحه ٦٠٢ : مكّة. (٣)
[٣٨] (وَقالَ فِرْعَوْنُ يا أَيُّهَا
الْمَلَأُ ما عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرِي
الصفحه ٦٥٥ : ينتقلوا منه إلى غيره. (٣)
عن أبي جعفر عليهالسلام : (إِنَّ أَرْضِي
واسِعَةٌ). يقول : لا تطيعوا أهل الفسق
الصفحه ٤٦٤ : عَدُوًّا مِنَ
الْمُجْرِمِينَ). فاصبر كما صبروا. والمعنى أنّه تعالى أمر الأنبياء أن
يدعوهم إلى الإيمان وترك
الصفحه ٦٠٤ : إلى الجنّة. وهو من قولك : جعله بخيلا وفاسقا ، إذا دعاه. ومنه :
(وَجَعَلُوا
الْمَلائِكَةَ الَّذِينَ
الصفحه ٥٠٧ :
من التصريح ، إشعارا بأنّها نصيحة بدأ بها بنفسه ليكون أدعى إلى القبول.
وإفراد العدوّ لأنّه في
الصفحه ٣١٢ : يكون من بعده. إنّ الله أوحى إلى داوود أن اتّخذ وصيّا
من أهلك. وكان لداوود ولد يحبّه لحبّ أمّه ، فقالت
الصفحه ٥٢٥ : ، لأنّه لم يكن من نسبهم وكان من أهل
مدين. فلذلك قال في ذلك الموضع : (وَإِلى مَدْيَنَ
أَخاهُمْ شُعَيْباً
الصفحه ١٦ : أبواب الجنّة ونظر إلى ما أعدّ الله له فيها
ففرغ من كلّ شغل. وكلّ هذا يكون عند الموت. قال الله عزوجل
الصفحه ٢٧٠ : حتّى يعرقون عرقا شديدا إلى أن تضايق أنفاسهم. فيمكثون
كذلك ما شاء الله. ثمّ ينادي مناد من تلقاء العرش
الصفحه ٣٢٠ : : إنّ قوله : (هُمْ) كناية عن الخلق يخرجون من قبورهم إلى الحشر. وفي قراءة
مجاهد : من كل جدث وهو القبر