الصفحه ٦٢٦ : لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ مَنْ جاءَ بِالْهُدى
وَمَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٨٥
الصفحه ٢٦٠ :
يعادي المنافق. (وَأَضَلَّهُمُ
السَّامِرِيُّ) ؛ أي : دعاهم إلى الضلال فقبلوا منه وضلّوا عند دعائه
الصفحه ٤٨١ : التوبة إلى الله والتوبة من القبيح لقبحه بأنّ التوبة إلى الله يقتضي طلب
ثوابه وليس كذلك التوبة من القبيح
الصفحه ٣٣٦ :
حتّى يمدّ حبلا إلى سماء بيته ؛ أي : سقفه. (١)
(مَنْ كانَ يَظُنُّ) ـ الآية. عن أبي جعفر
الصفحه ٢٣٩ : من آس الجنّة أخرجها
آدم وتوارثها الأنبياء إلى أن بلغ شعيبا فدفعها إلى موسى. وقيل : كانت من عوسج.
وكان
الصفحه ٤٩٣ : للعالمين ربّ سواه
لادّعائه الإلهيّة. فلمّا أجاب موسى بما أجاب ، عجب قومه من جوابه حيث نسب
الربوبيّة إلى
الصفحه ٦١٨ : سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللهِ
يَأْتِيكُمْ بِضِياءٍ أَفَلا تَسْمَعُونَ (٧١) قُلْ
الصفحه ٣٩٩ : فرط فيه من الإيمان والطاعة
لمّا اطّلع على الأمر. (ارْجِعُونِ) ؛ أي : ردّوني إلى الدنيا. والواو لتعظيم
الصفحه ٦٤٠ : ). (٤)(مِنْ ناصِرِينَ) يخلّصونكم منها. (٥)
[٢٦] (فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ وَقالَ إِنِّي
مُهاجِرٌ إِلى رَبِّي
الصفحه ٢٨٨ : أُتْرِفْتُمْ فِيهِ) من التنعّم والتلذّذ ـ والإتراف : إبطار النعمة ـ (وَ) ارجعوا إلى (مَساكِنِكُمْ) التي كفرتم
الصفحه ٦٠٣ : بلغت واشتدّت ، عمدوا إلى جوانب التابوت الأربعة فغرزوا في كلّ
جانب منه خشبة وجعلوا على كلّ خشبة لحما
الصفحه ٦٥٩ :
يذكرون إلّا الله ولا يدعون معه إلها آخر. وفي تسميتهم مخلصين ضرب من التهكّم. (فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى
الصفحه ٣١٦ : ، فإنّه صبر ببلد غير
ذي زرع وقام ببناء الكعبة. وأمّا إدريس ، فإنّه صبر على الدعاء إلى الله. وكان
أوّل من
الصفحه ٥٥٥ : وأدخل الخيط. فأرسل
سليمان إلى الأرضة ، فجاءت ، فأخذت شعرة في فيها فدخلت فيها حتّى خرجت من الجانب
الآخر
الصفحه ٥٠٨ : وجه الاحتجاج على قومه والإخبار بأنّه لا يصلح للإلهيّة
إلّا من فعل هذه الأفعال. (١)
(يَوْمَ الدِّينِ