الصفحه ٣٩٧ : ). أهل المدينة وأهل الكوفة غير حفص بالرفع. والباقون
بالجرّ على الصفة. وهو دليل [آخر] على نفي الشريك بنا
الصفحه ٢١٨ : على الركب حول جهنّم
متخاصمين يتبرّأ بعضهم من بعض. لأنّ المحاسبة تكون بقرب جهنّم. وقيل : إنّ جثوّهم
على
الصفحه ٤٢٠ : إليه. وقال بعضهم : إنّها تنظر إلى
جميع بدنه إلّا ما بين السرّة والركبة بخلاف بدن المرأة ، فإنّه كلّه
الصفحه ٤٦١ :
[٢٣] (وَقَدِمْنا إِلى ما عَمِلُوا مِنْ
عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ هَباءً مَنْثُوراً (٢٣))
(وَقَدِمْنا
الصفحه ٥٠١ :
آمن من آل فرعون. لأنّ بني إسرائيل كانوا آمنوا به. (١)
(أَنْ كُنَّا) ؛ أي : لأن كنّا. وقرئ : «إن
الصفحه ٦٤٥ : . (جاثِمِينَ) : باركين على الركب ميّتين. (٣)
[٣٨] (وَعاداً وَثَمُودَ وَقَدْ تَبَيَّنَ
لَكُمْ مِنْ
الصفحه ٣٤٧ : : قائمة ربطت يداها ما بين
الرسغ والخفّ إلى الركبة. عن أبي عبد الله عليهالسلام. وأمّا البقر ، فإنّه يشدّ
الصفحه ٩٥ : ، ولكنّكم لو كنتم أبعد شيء من الحياة ومن جنس ما
ركّب منه البشر ـ وهو أن تكونوا حجارة يابسة أو حديدا مع أنّ
الصفحه ٣٥ : جعل الشفاء من موضع السمّ. فإنّ النحل يلسع. ومنها ما
ركّب الله من البدائع والعجائب فيه وفي طباعه. ومن
الصفحه ٤٠ : وصوّركم ثمّ أخرجكم من الضيق إلى السعة. (وَجَعَلَ لَكُمُ). معناه : وركّب فيكم هذه الآلات لإزالة الجهل الذي
الصفحه ٢٩٨ :
التخصيص. (١)
[٣٧] (خُلِقَ الْإِنْسانُ مِنْ عَجَلٍ
سَأُرِيكُمْ آياتِي فَلا تَسْتَعْجِلُونِ (٣٧
الصفحه ٦٣٥ : ، فكان ذكر رأس العدد الذي لا رأس أكبر منه
أوقع وأوصل إلى الغرض من استطالة السامع مدّة صبره. واختلاف
الصفحه ٤٣٥ : : نزلت
الآيات في رجل من المنافقين كان بينه وبين رجل من اليهود حكومة ، فدعاه اليهوديّ
إلى رسول الله
الصفحه ٢١٣ :
ألقاه في جزيرة من جزائر البحر. فبقي ما شاء الله في ذلك البحر. فجاء إلى
إدريس فقال : يا نبيّ الله
الصفحه ٥٩٤ : ءة المشهورة : حتّى يصدروا مواشيهم من رعيهم. فحذف المفعول. (٢)
[٢٤] (فَسَقى لَهُما ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى