الصفحه ١٤٤ : الأقوال هم ملك المدينة وأصحابه لمّا
جاؤوا مع رسول أهل الكهف وتقدّم الرسول إلى أصحابه وطلبوا من الله أن
الصفحه ٤٣٤ : مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (٤٦))
[٤٧] (وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللهِ
وَبِالرَّسُولِ
الصفحه ١٣٩ : والرفق. وقيل : معناه : ويصلح لكم من أمر معاشكم ما ترتفقون به. (مِرْفَقاً). أهل المدينة وابن عامر بفتح
الصفحه ٥٥٠ :
أبا القبيلة ، كان منصرفا ؛ وإن جعلته اسم القبيلة ، كان غير منصرف. (٣)
(مِنْ سَبَإٍ). وهي اسم مدينة
الصفحه ٢٨١ : . (١)
[١٣٣] (وَقالُوا لَوْ لا يَأْتِينا بِآيَةٍ
مِنْ رَبِّهِ أَوَلَمْ تَأْتِهِمْ بَيِّنَةُ ما فِي الصُّحُفِ
الصفحه ١١٣ : . و [قيل : معناه :] أدخلني
المدينة وأخرجني منها للفتح إلى مكّة. أو إنّه عليهالسلام أمر بهذا الدعاء إذا دخل
الصفحه ٢٢ :
قال بيده إلى صدره : نحن أهل الذكر. ونحن المسؤولون. (١)
وعنه عليهالسلام في حديث آخر أنّ الذكر
الصفحه ٥٧٨ : ))
(مِنْ فَزَعٍ). أهل الكوفة : (مِنْ فَزَعٍ) منوّنا (يَوْمَئِذٍ) بفتح الميم. وأهل المدينة بغير تنوين
الصفحه ٤٣٨ : الْأَرْضِ كَمَا
اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي
ارْتَضى
الصفحه ٥٣٤ :
على أنّه أخي ووزيري ووصيّي ويكون منّي بمنزلة هارون من موسى إلّا أنّه لا
نبيّ بعدي؟ فسكت القوم
الصفحه ١١١ : كادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ
الْأَرْضِ لِيُخْرِجُوكَ مِنْها وَإِذاً لا يَلْبَثُونَ خِلافَكَ إِلاَّ
الصفحه ١٨٢ :
(الصَّدَفَيْنِ). أهل الكوفة والمدينة غير أبي بكر : (الصَّدَفَيْنِ) بفتح الصاد والدال. والباقون
الصفحه ٥٧١ : . (لَمُخْرَجُونَ) من القبور مبعوثون. يقولون ذلك على طريق الاستبعاد.
قرأأهل المدينة : (إِذا كُنَّا تُراباً) بكسر
الصفحه ٥٨٠ : ضَلَّ) بمخالفتي. (مِنَ الْمُنْذِرِينَ). فلا عليّ من وبال ضلاله شيء ؛ إذ ما على الرسول إلّا
البلاغ وقد
الصفحه ٢٢٠ : بأصحابها من الوالدة بولدها. وقيل : إنّ الفائدة في ذلك ما روي في بعض
الأخبار أنّ الله لا يدخل أحدا الجنّة