الصفحه ٢٦٨ : من النفخة الأولى إلى النفخة
الثانية. وذلك أنّه يكفّ عنهم العذاب فيما بين النفختين وهو أربعون سنة
الصفحه ٢٧٩ : ))
(كَلِمَةٌ سَبَقَتْ
مِنْ رَبِّكَ) في تأخير العذاب عن هؤلاء الكفّار إلى يوم القيامة. (لَكانَ لِزاماً) ؛ أي
الصفحه ٢٨٠ : من الدقيق وأسلفني إلى هلال رجب. فأتيته فقلت له. قال : لا
أبيعه ولا أسلفه إلّا برهن. فقال : والله لو
الصفحه ٥٧٣ : تسلية للمحقّين
من الذين خولفوا في أمور الدين وأنّ أمرهم يؤول إلى أن يحكم بينهم ربّ العالمين. (٣)
[٧٩
الصفحه ٦٦١ : من شهور ألف ومائتين وأحد عشر من الهجرة
النبويّة. والحمد لله مصلّيا على النبيّ وآله الطاهرين /. سنة
الصفحه ٥٠٣ : الله ردّ بني إسرائيل إلى مصر بعد ما أغرق
فرعون وقومه وأعطاهم جميع ما كان لقوم فرعون من الأموال والعقار
الصفحه ١٣٧ : المختلفين من غيرهم. (أَحْصى). فعل ماض. أي : أيّهم ضبط (أَمَداً) لأوقات لبثهم. فإن قلت : كيف جعل الله العلم
الصفحه ٤٨٨ :
[٧] (أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ
أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ
الصفحه ٢٦ : الحديث هو العدد ، شفع بما يؤكّده فدلّ به على القصد
إليه والعناية به. ألا ترى أنّك لو قلت : إنّما هو إله
الصفحه ٣٦٣ : . فإنّي أدعوكم إلى هداه. فإنّه على هدى
مستقيم. فقام القوم يتعجّبون من ذلك ويقولون : لا نرضى طاعته أبدا
الصفحه ٣٧٢ :
الجنّة ونعيمها يؤول إليهم من غير اكتساب ، كما يؤول المال إلى الوارث من
غير اكتساب. (١)
[١٢
الصفحه ٢٤٩ : خلقوا من
النطفة ودم الطمث المتولّدين من الأغذية المنتهية إلى العناصر الغالبة عليها
الأرضيّة. أو لما ورد
الصفحه ٣٤٣ : . وقيل : هو الخروج من الإحرام إلى الإحلال. (وَلْيُوفُوا
نُذُورَهُمْ) نحو ما نذروا من البدن وأعمال البرّ
الصفحه ٤٢٣ : : زوّجوا المستورين من عبادكم وولائدكم. وقيل :
معنى الصلاح هنا الإيمان. ثمّ رجع إلى الأحرار فقال : (إِنْ
الصفحه ٥٦ : الله ، إنّ عمّارا كفر. فقال : كلّا! إنّ
عمّارا ملئ إيمانا من قرنه إلى قدمه. ولمّا أتى إليه عمّار يبكي