الصفحه ٢٥١ : لا تَفْتَرُوا عَلَى اللهِ
كَذِباً فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذابٍ وَقَدْ خابَ مَنِ افْتَرى (٦١
الصفحه ٤١٣ : : تقبلونه من
غير دليل. ولذلك أضافه إلى اللّسان. (وَتَحْسَبُونَهُ
هَيِّناً) ؛ أي : تظنّون أنّ ذلك هيّن ؛ أي
الصفحه ٤٦٥ :
تضمّنه قوله : (لو لا نزل عليه جملة واحدة». فكأنّه قال : لم أنزل مفرّقا؟
ويجوز أن يكون من تمام
الصفحه ٥٨٥ : ، ألقى الله حبّه في قلبها.
وكانت من بنات الأنبياء من بني إسرائيل. فلمّا نظر فرعون إلى موسى ، غاظه ذلك
الصفحه ٦١٤ : جهل. (وَعْداً حَسَناً) من ثواب الجنّة ونعيمها جزاء على طاعته. (فَهُوَ لاقِيهِ) ؛ أي : مدركه لا محالة
الصفحه ٩ : لكي تجروا الماء في الأنهار إلى بساتينكم
وتهتدوا بالطرق إلى حيث ما شئتم من البلاد. وقيل : أراد بالأنهار
الصفحه ٧٢ : . فإنّه لمّا انتهى الروح إلى سرّته
ذهب لينهض فسقط. وقيل : إنّه عليهالسلام دفع أسيرا إلى سودة بنت زمعة
الصفحه ١١٢ : ؛ أثبتها
ملائكة اللّيل وملائكة النهار. (٤)
(لِدُلُوكِ). الدلوك من الدلك وهو الزوال. لأنّ الناظر إلى الشمس
الصفحه ٢٦٩ : : يوم إذا نسفت. ويجوز أن يكون بدلا ثانيا من يوم
القيامة. (يَتَّبِعُونَ
الدَّاعِيَ) : داعي الله إلى
الصفحه ٣٥٤ : أَخَذْتُها وَإِلَيَّ الْمَصِيرُ (٤٨))
ثمّ أعلم
سبحانه أنّه أخذ قوما بعد الإمهال فقال : (وكأين من قرية وهي
الصفحه ٤٠٢ : : انظروا إلى هؤلاء! رضوا من الدنيا بالعيش الدنيّ طمعا في ثواب الآخرة!
وليس وراءهم آخرة ولا ثواب
الصفحه ٤٠٩ : اللهِ عَلَيْهِ إِنْ كانَ مِنَ الْكاذِبِينَ (٧) وَيَدْرَؤُا عَنْهَا الْعَذابَ
أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ
الصفحه ٤٦٣ : الرسول ـ أو كلّ من تشيطن من جنّ وإنس. (خَذُولاً) يواليه حتّى يؤديّه إلى الهلاك ثمّ يتركه. (٦)
[٣٠
الصفحه ٥٨٣ : عليهالسلام إلى أبي عبد الله عليهالسلام فقال : هذا من الذين قال الله : (وَنُرِيدُ) ـ اه. وقال عليّ بن الحسين
الصفحه ٥٨٤ :
خاطِئِينَ (٨))
(فَالْتَقَطَهُ آلُ
فِرْعَوْنَ) ؛ أي : أخذوه من غير طلب. (لِيَكُونَ لَهُمْ) في عاقبة أمره