الصفحه ١٧٥ :
الأوّل في نفسه شرّ والثالث خير والثاني ممزوج. أو لاختلاف حال العارف في
الالتفات إلى الوسائط. (ما
الصفحه ٢٥٩ :
اهتدى إلى ولايتنا أهل البيت عليهمالسلام. فو الله لو أنّ رجلا عبد الله عمره ما بين الركن
والمقام
الصفحه ٣٠٥ : إبراهيم يرجعون فينبّئهم على حاله. أو :
يرجعون إلى الكبير فيسألونه وهو لا ينطق فيعلمون جهل من اتّخذه إلها
الصفحه ٣٢٦ : أَدْرِي) ؛ أي : وما أدري (أَقَرِيبٌ أَمْ بَعِيدٌ
ما تُوعَدُونَ) من غلبة المسلمين أو من الحشر ويوم القيامة
الصفحه ٣٤٦ :
فمحلّه منى. وإن كان للعمرة المفردة ، فمحلّه مكّة قبالة الكعبة بالجزورة. (١)
[٣٤] (وَلِكُلِّ
الصفحه ٤٢٨ : الذي يبيع ويشتري للربح.
أي : لا يشغلهم نوع من هذه الصناعة. ثمّ خصّ البيع لأنّه أدخل في الإلهاء من قبل
الصفحه ٢٦١ : زِينَةِ الْقَوْمِ) ؛ أي : حمّلنا أثقالا من حليّ [آل فرعون. وهو ما استعاروه
من حليّهم] حين أرادوا السير ولم
الصفحه ٢٩٦ : والجبال. (فِجاجاً) ؛ أي : طرقا واسعة ليهتدوا إلى مقاصدهم في الأسفار. ثمّ
بيّن الفجاج فقال : (سُبُلاً
الصفحه ٤٩٤ : ) من نسبة الربوبيّة إلى غيره. ولعلّه كان دهريّا اعتقد
أنّ من ملك قطرا أو تولّى أمره بقوّة طالعه استحقّ
الصفحه ٦٤ :
إلى صبرهم وهو مصدر صبرتم. ويراد بالصابرين المخاطبون ، فوضع الصابرون موضع
الضمير ، ثناء من الله
الصفحه ٩١ : وجزاء للو. ومعنى (لَابْتَغَوْا إِلى ذِي الْعَرْشِ
سَبِيلاً) : لطلبوا إلى من له الملك والربوبيّة سبيلا
الصفحه ٩٦ : ـ أيّها المشركون ـ قريبا ،
يوم يدعوكم من قبوركم إلى الموقف فتستجيبون معترفين بأنّ الحمد لله على نعمه. لأنّ
الصفحه ١٩٩ : اليابسة؟ فاستهزؤوا بها وزجروها. فقالت : جعل الله كسبكم نزرا ،
وجعلكم في الناس عارا. ثمّ استقبلها قوم من
الصفحه ٢٣٣ :
خلق العرش وقصد إلى ذلك. (١)
[٦] (لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي
الْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما
الصفحه ٢٤٠ :
إلى الحقّ. (١)
وهاهنا دقيقة
وهي : انّ قول موسى : (رَبِّ اشْرَحْ لِي) دون أن يقول : اشرح صدري