الصفحه ١٨١ : ولا حاجة لي إليه. (بِقُوَّةٍ) ؛ أي : بما أتقوّى به من الآلات. (رَدْماً) : حاجزا حصينا. وهو أكبر من
الصفحه ٢٣٧ : . والمعنى : أكاد لا أظهر عليها أحدا. والمقصود من ذلك
تبعيد الوصول إلى علمها. وتقديره : إذا كدت أخفيها من
الصفحه ٢٦٢ : يجمعوا ما استعاروه من حليّ آل فرعون. وصاغه
عجلا في السادس والثلاثين والسابع والثامن. ودعاهم إلى عبادته في
الصفحه ٣٦٠ : المشركون من
البغي على المسلمين حتّى أخرجوهم إلى مفارقة ديارهم. (لَيَنْصُرَنَّهُ
اللهُ). يعني المظلوم الذي
الصفحه ٥٦٦ :
[٦٠] (أَمَّنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَنْبَتْنا
الصفحه ٥٧٥ : علم من أعلام الساعة يخرج ليلة الجمع والناس يسيرون
إلى منى. وعن ابن عبّاس أنّها دابّة من دوابّ الأرض
الصفحه ٥٩٧ : في هذه السنة من البلق ، فهو لك.
فقدم موسى عند ما أراد الكباش على النعاج إلى عصاه فقشر بعضها وترك
الصفحه ١٧٧ : القتل. ويؤيّد الأوّل قوله : (قالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ). (١)
(فَأَتْبَعَ سَبَباً). أتبع يتعدّى إلى
الصفحه ٣٠٢ : الموازين لكثرة من يوزن أعمالهم. وهذا
تفخيم. ويجوز أن يراجع إلى الوزنات.
يروى أنّ داوود
عليهالسلام سأل
الصفحه ٤١١ : فاتّهمت به. (عُصْبَةٌ مِنْكُمْ) : جماعة ، وهي من العشرة إلى الأربعين ، منهم عبد الله
بن أبيّ وحسّان بن
الصفحه ٦٠٧ :
ساق الحديث في فضل محمّد وأهل بيته عليهمالسلام إلى أن قال : ـ فهل عندك أمّة محمّد
الصفحه ٨٥ : ثلاثمائة ألف بابا من النار تدخل منها عقارب وحيّات
وشهبا من النار تدخل في قبره إلى يوم القيامة. ومن نظر إلى
الصفحه ١٠٦ : » و «نرسل» «أفامنتم أن يخسف» أي :
إنّ فعلكم هذا فعل من يتوهّم أنّه إذا صار إلى البرّ أمن المكاره. فهل أمنتم
الصفحه ١٥٧ : فرغ من صلاته الفريضة : (سبحان
الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله اكبر) ثلاثين مرّة. فإنّ أصلهنّ في
الصفحه ١٦٥ : علم الباطن. (١)
لمّا أمر الله
سبحانه موسى إلى أن يأتي الخضر ويتعلّم منه قال : أين أطلبه؟ قال : على