الصفحه ١٤٨ : ء مريدا مجالسة الأغنياء. نزلت في سلمان وأبي ذرّ وعمّار
وغيرهم من فقراء أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٨٧ : لتخرج الفتاة من خدرها ويفزع اليقظان. (١)
(آيَةً) ؛ أي : علامة تلجئهم إلى الإيمان. (فَظَلَّتْ
الصفحه ١٥١ : قائِمَةً وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلى رَبِّي) كما تزعمون أنتم ، لأجدنّ خيرا من هذه الجنّة. فقال له
صاحبه ـ وهو
الصفحه ١٩٧ : ). أجاء منقول من جاء إلّا أنّ استعماله قد تغيّر بعد
النقل إلى معنى الإلجاء. أي : ألجأها الطلق إلى جذع
الصفحه ٢١٢ : الحسين عليهالسلام أن تكرّه إلى الدنيا ينتقم بنفسه من فعل ذلك به. فحاجتي
إليك يا ربّ أن تكرّني إلى الدنيا
الصفحه ٢٤٣ :
في النيل. وكان يشرع منه إلى بستان فرعون نهر ، فرفعه الماء إليه. فأمر
ففتح التابوت ، فإذا هو صبيّ
الصفحه ٦٠٥ : . (إِذْ قَضَيْنا) ؛ أي : عهدنا إليه وأحكمنا الأمر معه بالرسالة إلى
فرعون وقومه. (مِنَ الشَّاهِدِينَ
الصفحه ٦٢٨ : وَادْعُ إِلى رَبِّكَ وَلا تَكُونَنَّ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ (٨٧))
(وَلا يَصُدُّنَّكَ) ؛ أي : لا يمنعنّك عن
الصفحه ٣٠ : المخفّف من الإفراط في المعاصى والمشدّد من
التفريط في الطاعات. (٢)
[٦٣] (تَاللهِ لَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى
الصفحه ٣٨ : رِزْقاً حَسَناً
فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَجَهْراً هَلْ يَسْتَوُونَ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ
الصفحه ٥٥ : ) ؛ أي : ذوبيان وفصاحة. والجملتان مستأنفتان لإبطال
طعنهم. وتقريره يحتمل وجهين. أحدهما : انّ ما يسمعه منه
الصفحه ٨٧ :
الآخرة ومرجعا. من آل يؤول ، إذا رجع. (١)
[٣٦] (وَلا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ
إِنَّ
الصفحه ١٣٦ : من
حجارة كتبوا فيه قصّة أصحاب الكهف ثمّ وضعوه على باب الكهف. (١)
[١٠] (إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى
الصفحه ١٤٠ :
(فِي فَجْوَةٍ) ؛ أي : في متّسع من الكهف يعني وسطه بحيث لا يؤذيهم حرّ
الشمس. وذلك لأنّ باب الكهف
الصفحه ١٧٢ : الصحيح عن
أبي عبد الله عليهالسلام أنّه أرسل إلى زرارة : إنّما أعيبك دفاعا منّي عنك.
فإنّ الناس والعدوّ