الصفحه ٤٦٨ :
لا
يَرْجُونَ نُشُوراً)
(وَلَقَدْ أَتَوْا). يعني قريشا ، مرّوا مرارا في متاجرهم إلى الشام (عَلَى
الصفحه ٥٠٤ : ء المتفرّق منه. (٢)
(الْبَحْرَ). هو النيل. وقيل : بحر قلزم ما بين اليمن ومكّة إلى
مصر. (فَانْفَلَقَ) ؛ أي
الصفحه ٦١٥ : الإيمان بما وضع فيهم من أدلّة العقل وإرسال الرسل.
وناهيك بذلك صارفا عن الكفر وداعيا إلى الإيمان. وهذا معنى
الصفحه ٢٩٣ : مُعْرِضُونَ) عن التوحيد واتّباع الرسول من أجل ذلك. (٢)
[٢٥] (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ
رَسُولٍ
الصفحه ٣٣٢ : فيما يقوله إلى علم ولا دلالة (وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ) ؛ أي : مضيء يؤدّي من تمسّك به إلى الحقّ. والمعنى
الصفحه ٤٦٢ :
بالشهادتين ، ففعل ذلك. وكان أبيّ بن خلف صديقه فعاتبه وقال : صبأت؟ فقال : لا
ولكن آلى أن لا يأكل من طعامي وهو
الصفحه ٩٤ : نَجْوى) ؛ أي : يتناجون. والمعنى : انّا نعلمهم في حال ما يصغون
إلى سماع قراءتك وفي حال ما يقومون من عندك
الصفحه ٢٤٢ : ] (إِذْ أَوْحَيْنا إِلى أُمِّكَ ما يُوحى
(٣٨))
(أَوْحَيْنا إِلى
أُمِّكَ ما يُوحى) ؛ أي : ألهمناها ما
الصفحه ٨٠ : وأمره بخفضه مبالغة. أو أراد جناحه
وإضافته إلى الذلّ للبيان ، والمعنى : واخفض لهما جناحك الذليل. (مِنَ
الصفحه ٣٢٧ : سنته
حتّى يخرج إلى بيت الله الحرام. وإن مات في سفره ، دخل الجنّة. (١)
عنه صلىاللهعليهوآله : من
الصفحه ٥٩٩ :
جَناحَكَ)
؛
أي : ضمّ يدك
إلى صدرك من الخوف ، فلا خوف عليك. والمعنى أنّ الله أمره أن يضمّ يده إلى
الصفحه ٢٩٢ :
هو دليل التمانع الذي بنى عليه المتكلّمون مسألة التوحيد. وتقريره : انّه
لو كان مع الله إله آخر
الصفحه ٤٩١ : الْكافِرِينَ) بإلهك إذ كنت معنا على ديننا الذي تقول إنّه كفر. (٤)
(مِنَ الْكافِرِينَ) بنعمتي ، حتّى عمدت إلى
الصفحه ١٨ : بإيمانه إلى الجنّة. ومنهم
من أعرض عمّا دعاه الرسول إليه فخذله الله فثبتت عليه الضلالة. وهي العذاب
والهلاك
الصفحه ٣٣ : . والضمير في يعرشون للناس. ومن
في قوله : (مِنَ الْجِبالِ) وما بعده للتبعيض. (١)
(وَأَوْحى رَبُّكَ
إِلَى