الصفحه ٦٣٧ : ). الإشارة إلى الإعادة أو على ما ذكر من الأمرين. (٢)
(أَوَلَمْ يَرَوْا). حمزة والكسائيّ وأبو بكر بالتاء على
الصفحه ٦٥ : *
سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى
الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي
الصفحه ٨٩ : كلّ وذلك إشارة إلى ما
نهى عنه خاصّة. وعلى هذا قوله : (عِنْدَ رَبِّكَ
مَكْرُوهاً) بدل من سيّئة أو صفة
الصفحه ١١٧ :
لوجود القدرة والعلم. (١)
(وَما أُوتِيتُمْ مِنَ
الْعِلْمِ). عن أبي جعفر عليهالسلام : تفسيرها في
الصفحه ١٦٦ :
(آتِنا غَداءَنا). (لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْراً). (١)(إِنِّي لِما
أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ
الصفحه ١٨٧ :
أيّ نعيم كان فهو طامح الطرف إلى أرفع منه. (٤)
[١٠٩] (قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً
لِكَلِماتِ
الصفحه ٢٠٦ : النسّابين أنّ اسمه تارخ. ومن
الملحدة من جعل هذا طعنا في القرآن. ثمّ ذكر لتوجيه ذلك وجوها إلى أن قال : الرابع
الصفحه ٢٤١ : صلىاللهعليهوآله قال : يا عليّ ، إنّ الله أشهدك معي في مواطن منها ليلة
أسرى بي إلى السماء فقال لي جبرئيل : أين أخوك
الصفحه ٢٤٥ :
(قَوْلاً لَيِّناً). نحو قوله : (هَلْ لَكَ إِلى أَنْ
تَزَكَّى* وَأَهْدِيَكَ إِلى رَبِّكَ فَتَخْشى
الصفحه ٢٨٢ :
إلى دينك فنعمل بآياتك من قبل أن نذلّ بالعذاب ونخزى في جهنّم؟ أو : من قبل
أن نذلّ في الدنيا بالقتل
الصفحه ٣٠٨ : ، كان مستندا إلى ما في صلبه من أنوار حجج الله ولم يكن لموسى
كذلك. (٢)
[٦٩] (قُلْنا يا نارُ كُونِي
الصفحه ٤٨٦ :
: الآيات التي وعدتم بها هي آيات القرآن الذي يبيّن الحقّ من الباطل. وقيل :
الإشارة إلى السورة أو القرآن
الصفحه ٦٩ : وَجَعَلْناكُمْ أَكْثَرَ نَفِيراً) من الحسن والحسين عليهماالسلام وأصحابهما ، فسبوا نساء آل محمّد. (٤)
وعن أبي
الصفحه ٢٢٥ : نَحْشُرُ). منصوب بالذكر. أي : اذكر لهم يوم نحشر المتّقين من
قبورهم إلى الرحمن حال كونهم وافدين عليه. والوفد
الصفحه ٣١٩ : (إِلَيْنا) ؛ أي : إلى حكمنا (راجِعُونَ) يوم القيامة. (٢)
[٩٤] (فَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحاتِ
وَهُوَ