الصفحه ٢٤٤ :
خطأ. (مِنَ الْغَمِّ) لأن يقتل به فآمنه الله منه بالهجرة إلى مدين. (وَفَتَنَّاكَ فُتُوناً
الصفحه ٢٥٨ :
الْأَيْمَنَ) ؛ أي : الواقع على يمين من انطلق من مصر إلى الشام.
ومنفعة المواعدة عائدة إليهم وان كان لنبيّهم
الصفحه ٤٣١ : : علم كلّ ، على تشبيه حاله في الدلالة على الحقّ
والميل إلى النفع على وجه يخصّه بحال من علم ذلك. مع أنّه
الصفحه ١٩١ : ). عن ابن كثير بالقصر وفتح الياء. (٥)
[٦] (يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ
وَاجْعَلْهُ رَبِّ
الصفحه ٢٧٣ : : «نقضي» بالنون (وَحْيُهُ) بالنصب. (٢)
[١١٥] (وَلَقَدْ عَهِدْنا إِلى آدَمَ مِنْ
قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ
الصفحه ٢٧٤ : : انّ آدم لمّا أكرمه الله بإسجاد الملائكة. قال في
نفسه : هل خلق الله بشرا أفضل منّي؟ فنودي : انظر إلى
الصفحه ٢٩٤ : . (١)
[٢٩] (وَمَنْ يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلهٌ
مِنْ دُونِهِ فَذلِكَ نَجْزِيهِ جَهَنَّمَ كَذلِكَ نَجْزِي
الصفحه ٥٢٢ : الخلائق (وَتَذَرُونَ) : تتركون ما خلق لكم من الأزواج والنساء؟ (عادُونَ) ؛ أي : ظالمون متعدّون الحلال إلى
الصفحه ٦٠ : إِنَّ
رَبَّكَ مِنْ بَعْدِها لَغَفُورٌ رَحِيمٌ (١١٩))
(بِجَهالَةٍ) ؛ أي : بداعي الجهل. فإنّه يدعو إلى
الصفحه ١٤٧ : ) بالنظر إلى غيرهم من أبناء الدنيا مريدا مجالسة أهل
الشرف والغنى. وكان حريصا على إيمان العظماء من المشركين
الصفحه ٢٥٣ :
لفرعون : إنّا نرى رجلا ينظر إلى السماء ولم يبلغ سحرنا السماء. وضمنت
السحرة من في الأرض. فلمّا
الصفحه ٣٠٩ : ))
(وَنَجَّيْناهُ
وَلُوطاً إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا فِيها) من العراق إلى الشام. وبركتها لأنّها بلاد خصيب
الصفحه ٤٤١ :
يخرجوا إلى الصلاة. (١) والاستئذان شامل لسائر العبارات (٢) وفي بعض الأخبار أنّه بالسلام. وظاهر
الصفحه ٥٥٢ : ألّا يسجدوا
، على أنّه بدل من أعمالهم. وعلى قراءة : (أَلَّا) بالتخفيف ، يكون للتنبيه ويا للندا
الصفحه ٥٨٧ : لا
أوتى بصبيّ إلّا قبلني. فدفعه إليها وأجرى عليها. فرجعت به إلى بيتها من يومها.
وهو قوله