الصفحه ٦١٦ : بين أظهركم؟ فإن كان مؤمنا يشهد أنّه
رسول الله بالحقّ ، فيقول له : ارقد ، ويتنحّى عنه الشيطان وفسح له
الصفحه ٥٥٧ : . ففهّمه الله ذلك لئلّا يختلف في
إمامته ودلالته ، كما فهّم سليمان في حياة داوود ليتعرّف إمامته ونبوّته من
الصفحه ٤٣٩ : وارتفاع الخوف عنهم عند قيام المهديّ منهم ، ويكون المراد
بقوله : (كَمَا اسْتَخْلَفَ
الَّذِينَ مِنْ
الصفحه ٧٢ :
(وَيَدْعُ). قال : يدعو على أعدائه بالشرّ كما يدعو لنفسه بالخير
ويستعجل الله بالعذاب. وهو قوله
الصفحه ٩٩ : أرسلناها ولم يؤمنوا ، استحقّوا المعاجلة بالعقوبة. كما أنّا
لمّا أجبنا الأوّلين من الأمم إلى آيات اقترحوها
الصفحه ٨٢ : أنّه صلىاللهعليهوآله كان لمّا أنزلت هذه الآية ولم يكن عنده ما يعطي قال :
يرزقنا الله وإيّاكم
الصفحه ٣٠٨ : ، كان مستندا إلى ما في صلبه من أنوار حجج الله ولم يكن لموسى
كذلك. (٢)
[٦٩] (قُلْنا يا نارُ كُونِي
الصفحه ٦٨ : وأحرقوا التوراة وخرّبوا المسجد وسبوا منهم سبعين ألفا. ومعنى بعث الله
الكفرة فهو : انّا خلّينا بينهم وبين
الصفحه ٣٨١ : قصب وعيدان
وشجر. أي : جعلناهم هلكى قد يبسوا كما يبس الغثاء. (فَبُعْداً) ؛ أي : ألزم الله بعدا من
الصفحه ٥٤٨ : لِيَ
لا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كانَ مِنَ الْغائِبِينَ (٢٠))
(وَتَفَقَّدَ
الطَّيْرَ فَقالَ ما لِيَ لا
الصفحه ٦٤٢ : إِلاَّ أَنْ قالُوا ائْتِنا بِعَذابِ اللهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ
الصَّادِقِينَ (٢٩))
(أَإِنَّكُمْ). أهل
الصفحه ٥٤٧ : قتادة دخل الكوفة والتفت عليه الناس فقال : سلوا عمّا شئتم. وكان أبو
حنيفة حاضرا ـ وهو غلام حدث ـ فقال
الصفحه ٦٥ : ء. قال لي جبرئيل : أين أخوك؟ فقلت : خلّفته ورائي. فقال :
ادع الله فليأتك به. فدعوت الله ، وإذا بمثالك معي
الصفحه ٣١٧ : عليهالسلام : كان رسول الله صلىاللهعليهوآله في بيت أمّ سلمة ففقدته من الفراش. فقامت تطلبه. فوجدته
في جانب
الصفحه ٣١٨ : كما يجري الهوى بالنفخ.
وأضاف الروح إلى نفسه على وجه الملك تشريفا له في الاختصاص بالذكر. وقيل : معناه