الصفحه ٢١٠ : : (وَاجْعَلْ لِي لِسانَ
صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ)(٤) فصيّره قدوة. كما قال : (مِلَّةَ أَبِيكُمْ
إِبْراهِيمَ
الصفحه ٢٩٩ : نبيّه صلىاللهعليهوآله بقوله : (وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ
بِرُسُلٍ). أي كما استهزأ بك هؤلاء. (فَحاقَ
الصفحه ١٦٣ : : ثقلا. والمعنى على التمثيل. أي : كأنّ على
قلوبهم أكنّة أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا أن تسمع. (فَلَنْ
الصفحه ٥٤٣ :
[٩] (يا مُوسى إِنَّهُ أَنَا اللهُ
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (٩))
(أَنَا اللهُ) ؛ أي : إنّ الذي
الصفحه ٥٨٥ : . فأمّا
لي فلا. قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لو أقرّ فرعون بكونه قرّة عين له ، لهداه الله به كما
الصفحه ٦٠٢ : إن كذّبتموني ويعلم أنّ العاقبة الحميدة لنا ولأهل
الحقّ. وهذا كما يقال على سبيل المظاهرة : الله أعلم
الصفحه ٥٦٢ : بشيء من
الصلاح كما ترى بعض المفسدين قد يندر منه بعض الصلاح. (١)
[٤٩] (قالُوا تَقاسَمُوا بِاللهِ
الصفحه ٦٥٠ : في الاعتداء والعناد أو بإثبات الولد وقولهم :
(يَدُ اللهِ
مَغْلُولَةٌ)(١) أو بنبذ العهد ومنع الجزية
الصفحه ١٢٥ : بظنّه كأنّه قال : إن ظننتنى مسحورا ،
فأنا أظنّك مثبورا هالكا. وظنّي أصحّ من ظنّك. لأنّ له أمارة ظاهرة
الصفحه ٢٧٣ : عليهالسلام في قول الله : (وَلَقَدْ عَهِدْنا
إِلى آدَمَ) قال : عهد إليه في محمّد والأئمّة من بعده عليهمالسلام
الصفحه ٥٦٣ : خبر
لمبتدأ محذوف أو بدل من اسم كان أو خبر له وكيف حال. (١)
أهل الحجاز
وأبو عمرو : (أَنَّا
الصفحه ٤١٤ :
وَالْآخِرَةِ). لقد ضرب رسول الله صلىاللهعليهوآله عبد الله بن أبيّ وحسّانا وقعد صفوان لحسّان فضربه ضربة
الصفحه ٦٢٧ : . (٣)
(لَرادُّكَ) : وعن أبي عبد الله عليهالسلام في قوله : (لَرادُّكَ إِلى
مَعادٍ) فقال : والله لا ينقضي الدنيا ولا
الصفحه ٥٢١ :
«فرهين» ؛ أي : أشرين بطرين. (١)
[١٥٠ ـ ١٥٢] (فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ (١٥٠)
وَلا تُطِيعُوا
الصفحه ١٨ :
(وَلَقَدْ بَعَثْنا فِي
كُلِّ أُمَّةٍ) ؛ أي : في كلّ جماعة وقرن (رَسُولاً) كما بعثناك إلى أمّتك