الصفحه ٤٢٥ : غفور رحيم». وروي
عن أبي عبد الله عليهالسلام. (٣)
[٣٤] (وَلَقَدْ أَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ آياتٍ
الصفحه ٢٠٠ : أو كان بالإشارة. (٥)
[٢٧] (فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَها تَحْمِلُهُ
قالُوا يا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ
الصفحه ٦٤٠ : » [بفتح بينكم] مع الإضافة ، كما
قرئ : «لقد تقطع بينكم» (١) ففتح بينكم وهو فاعل. (٢)
(مَوَدَّةَ). ابن
الصفحه ١٥٩ : عبد الله عليهالسلام : إذا كان يوم القيامة ، دفع إلى الإنسان كتابه. فقرأه
فيذكره كأنّه فعله تلك الساعة
الصفحه ٢٠١ : صالحا. وثالثها : انّه أخو
موسى. لأنّها من ولده. كما يقال : يا أخا تميم. ورابعها : انّه كان رجلا فاسقا
الصفحه ٤٦٧ : كما يذوب الرصاص. (٤)
[٣٩] (وَكُلاًّ ضَرَبْنا لَهُ الْأَمْثالَ
وَكُلاًّ تَبَّرْنا تَتْبِيراً (٣٩
الصفحه ٤٦٨ :
لا
يَرْجُونَ نُشُوراً)
(وَلَقَدْ أَتَوْا). يعني قريشا ، مرّوا مرارا في متاجرهم إلى الشام (عَلَى
الصفحه ٥٧٩ : أَنَا مِنَ
الْمُنْذِرِينَ (٩٢))
(أَتْلُوَا الْقُرْآنَ) أي : أواظب على تلاوته لينكشف لي حقائقه في
الصفحه ٦٥١ : لو كان يحسن الكتابة قبل النبوّة. فأمّا بعد النبوّة
فلا تعلّق له بالريبة والتهمة ، فيجوز أن يكون قد
الصفحه ٢١٢ : ). وقيل : إنّه كان يأمر أهله بصلاة اللّيل وصدقة النهار.
(١)
وعن أبي عبد
الله عليهالسلام في آخر الحديث
الصفحه ٦٢٣ : لَهُ مِنْ فِئَةٍ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللهِ وَما كانَ مِنَ
المُنْتَصِرِينَ (٨١))
وكان سبب هلاك
الصفحه ٢١١ : فوقعت الهبة على
معاضدته وموازرته. (٢)
[(وَوَهَبْنا لَهُ) ـ الآية ـ أي : أنعمنا عليه بأخيه هارون] كما
الصفحه ٥٤٩ : ذلك فقال : (ما لِيَ لا أَرَى)؟ ثمّ احتاط فلاح له أنّه غائب فأضرب عن ذلك وأخذ يقول :
أهو غائب؟ كأنّه
الصفحه ٢٦٤ : . (وَكَذلِكَ) ؛ أي : كما حدّثتك يا موسى. (سَوَّلَتْ) : زيّنت (لِي نَفْسِي) من أخذ القبضة وإلقائها في صورة
الصفحه ٣٧٢ :
الجنّة ونعيمها يؤول إليهم من غير اكتساب ، كما يؤول المال إلى الوارث من
غير اكتساب. (١)
[١٢