الصفحه ٢٣٩ : في قول الجميع. كنّى به عن البرص.
وكان موسى آدم اللّون. ففعل فخرجت يده كما قال الله. ثمّ ردّها فعادت
الصفحه ١٩٧ : قومها أن
يتّهموها بسوء. وكان مدّة حملها تسع ساعات ؛ كما روي عن أبي عبد الله عليهالسلام. وقيل : ستّة
الصفحه ٥٢٧ : . (٣)
(وَإِنْ نَظُنُّكَ) ؛ أي : وإنّا نظنّك كاذبا من جملة الكاذبين. وإن هذه هي
المخفّفة من المثقّلة
الصفحه ١٠٤ : له صخر. فلذلك
كان يبغض جدّي رسول الله صلىاللهعليهوآله. كذا في مناقب ابن شهر آشوب. (٣)
وفي الكافي
الصفحه ١٩١ : بعضهم أنّ محتاجا سأله فقال : أنا الذي أحسنت إليّ وقت كذا. فقال :
مرحبا بمن توسّل بنا إلينا.
وقضى حاجته
الصفحه ٣٦ : ء ولا ترضون ذلك لأنفسكم. فكيف رضيتم أن تجعلوا عبيدي
لي شركاء؟ وقيل : إنّ الموالي والمماليك أنا رازقهم
الصفحه ٢٠٢ :
أكمل عقله في صغره وأرسله إلى عباده وكان مبعوثا إلى الناس ذلك الوقت ،
وكانت معجزة له وقد كلّمهم
الصفحه ٦٠ : قال : لقد كانت الدنيا وما فيها إلّا واحد يعبد الله.
ولو كان معه غيره ، لأضافه إليه ؛ حيث يقول : (إِنَّ
الصفحه ٢٦٣ : . (وَأَطِيعُوا أَمْرِي) في عبادة الله ولا تطيعوا السامريّ في عبادة العجل. (١)
[٩١] (قالُوا لَنْ نَبْرَحَ
الصفحه ٥٥٣ : ـ كما جاء في الحديث : إكرام الكتاب ختمه ـ أو لأنّه
صدّره ببسم الله الرحمن الرحيم ، أو لحسن خطّه وجودة
الصفحه ٣٠٤ : إيّاها. (٣)
[٥٤] (قالَ لَقَدْ كُنْتُمْ أَنْتُمْ
وَآباؤُكُمْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٥٤))
[٥٥] (قالُوا
الصفحه ٩٨ : والكتاب.
ولمّا كان سبحانه عالما بباطن الأمور ، فضّلك على الأنبياء ، كما فضّل بعضهم على
بعض. (زَبُوراً
الصفحه ١٢٤ : : بخيلا. [فإنّ ما] يجود به الإنسان بخل في جنب ما
يعطيه [الله]. (٣)
[١٠١] (وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسى تِسْعَ
الصفحه ٥٤٥ : : إنّ الطير كانت تكلّم الناس معجزة له
كما أخبر عن الهدهد. [ولعلّ سليمان عليه الصلاة والسّلام مهما سمع
الصفحه ٤٦٠ : أنّهم كانوا مجسّمة.
ثمّ أقسم الله فقال : (لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا) بهذا القول ؛ أي : طلبوا الكبر والتجبّر